متن کتاب های موسسه در راه حق (آزمایشی)

در این قسمت که به صورت آزمایشی راه اندازی شده متن کتاب های موسسه جهت مطالعه آنلاین مخاطبان گرامی قرار داده می شود.

شما میتوانید از لیست پایین متن تعدادی از کتاب ها را مطالعه فرمایید.

 فهرست

مقدمه نويسنده            

يك هدف مهم از بعث انبياء        

اصلاح نيّت

شرك ريائى      

شرك طاعتى   

شرك به اسباب طبيعى

تكبّر و تواضع    

عُجب   

خودستايى       

حسد (رشك)   

بخل     

حُسن خُلق و سوء خُلق

صبر     

توكّل به خدا     

اعتصام به خدا

خوف و رجاء و حسن ظن به خداوند       

راستگويى، و دروغ       

بدترين دروغها  

وفاى به عهد(پيمان) و پيمان شكنى

وفاى به وعده، و خلف وعده     

عدالت و ظلم   

اداى امانت و خيانت      

كار و كوشش در اسلام

صنعت  

دستورات كلى در معاملات        

دو رويى و دو زبانى       

خشم  

كظم غيظ         

خوش زبانى و بدزبانى   

دشمنى و كينه جويى، دورى و...           

حرص (آز)        

طمع (چشم داشت به ديگران)

حياء (شرم) و بى شرمى         

سوءظن و تهمت به مؤمنين و...

سخن چينى     

بهتان   

غيبت   

مسخره كردن يكديگر و. . .        

سبك شمردن و اهانت و تحقير و...        

دشنام دادن و طعنه زدن و...     

ديدگاه اسلام    

صلح و سازش  

اهتمام به امور مسلمين

امر به معروف و نهى از منكر     

خير خواستن براى ديگران         

اتّحاد در برابر دشمنان   

برترىِ تقوا ، ايمان و دانش         

انفاق   

نيكى به والدين و خويشان

محبّت دنيا        

 



قرآن كريم

1ـ «كَمآ اَرْسَلْنا فيكُمْ رَسُولاً مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ اياتِنا وَ يُزَكّيكُمْ وَ يُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ * فَاذْكُرُونى أَذْكُرْكُمْ وَ اشْكُرُوا لى وَ لاتَكْفُرُونِ.»     (بقره، 151و152)

[2] ـ «لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤْمِنينَ اِذْبَعَثَ فيهِمْ رَسُولاً مِنْ اَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ اِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفى ضَلال مُبين.»       (آل عمران، 164)

روايات

1ـ «اِنَّما بُعِثْتُ لاُِتَمِّمَ مَكارِمَ الاَْخْلاقِ.»            (تفسير مجمع البيان در ذيل سوره قلم)

[4] ـ «عَلَيْكُمْ بِمَكارِمِ الاَْخْلاقِ فَاِنَّ اللّهَ عَزَّوَجَلَّ بَعَثَنى بِها.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 283 ; به نقل از امالى شيخ طوسى)

[5] ـ «اَيُّهاَ النّاسُ اِنَّ اللّهَ تَبارَكَ وَ تَعالى لَمّا خَلَقَ خَلْقَهُ اَرادَ اَنْ يَكُونُوا عَلى آداب رَفيعَه وَ اَخْلاق شَريفَة فَعَلِمَ اَنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا كَذلِكَ إلاّ بِاَنْ يُعَرِّفَهُمْ مالَهُمْ وَ ما عَلَيْهِمْ وَالتَّعْريفُ لايَكُونُ اِلاّ بِالاَْمْرِ وَالنَّهْىِ.»   (كتاب الاحتجاج، تأليف ابى منصور احمدبن على الطبرسى)

[6] اين بحث اصلاح نيت با بحث محبت دنيا كه در آخر كتاب ذكر شده، مرتبط است.

قرآن كريم

1ـ «اَلا ِللّهِ الدّينُ الخالِصُ.» (زمر،3)

[8] ـ «وَ مآ أُمِرُوا إِلاّ لِيَعْبُدُوا اللّهَ مُخْلِصينَ لَهُ الدّينَ حُنَفآءَ وَ يُقيمُوا الصَّلوةَ وَ يُؤْتُوا الزَّكاةَ وَ ذلِكَ دينُ الْقَيِّمَةِ.»  (بيّنه، 5)

[9] ـ «فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقآءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صالِحاً وَ لايُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ اَحَداً.» (كهف، 110)

[10] ـ «وَ مِنَ الْنّاسِ مَنْ يَشْرى نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ.»    (بقره، 207)

[11] ـ «وَ مَثَلُ الَّذينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغآءَ مَرْضاتِ اللّهِ وَ تَثْبيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّة بِرَبْوَة اَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ اُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَاِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصيرٌ.»          (بقره، 265)

[12] ـ «وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْر فَلاَِنْفُسِكُمْ وَ ما تُنْفِقُونَ اِلاَّ ابْتِغآءَ وَجْهِ اللّهِ وَ ماتُنْفِقُوا مِنْ خَيْر يُوَفَّ اِلَيْكُمْ وَ اَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ.»        (بقره، 272)

[13] ـ «لاخَيْرَ فى كَثير مِنْ نَجْويهُمْ إِلاّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَة أَوْ مَعْرُوف اَوْ إِصْلاح بَيْنَ النّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغآءَ مَرْضاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتيهِ اَجْراً عَظيماً.»            (نساء، 114)

[14] ـ «مَنْ كانَ يُريدُ حَرْثَ الاْخِرَةِ نَزِدْلَهُ فى حَرْثِهِ وَ مَنْ كانَ يُريدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ ما لَهُ فِى الاْخِرَةِ مِنْ نَصيب.»            (شورى، 20)

[15] ـ «مَنْ كانَ يُريدُ الْحَيوةَ الْدُّنْيا وَ زينَتَها نُوَفِّ اِلَيْهِمْ اَعْمالَهُمْ فيها وَ هُمْ فيها لا يُبْخَسُونَ * اُولئِكَ الَّذينَ لَيْسَ لَهُمْ فِى الاْخِرَةِ اِلاَّ النّارُ وَ حَبِطَ ما صَنَعُوا فيها وَ باطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.»

(هود، 15 و 16)

[16] ـ «مَنْ كانَ يُريدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فيها مانَشآءُ لِمَنْ نُريدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْليها مَذْمُوماً مَدْحُوراً * وَ مَنْ اَرادَ الاْخِرَةَ وَسَعى لَها سَعْيَها وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَاُولـئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً.»

(بنى اسرائيل، 18 و 19)

روايات

1ـ «اِنَّ اللّهَ يَحْشُرُ النّاسَ عَلى نِيّاتِهِمْ يَوْمَ الْقِيمَةِ.»     (وسائل الشيعه، ج1، ص8)

[18] ـ فى قَوْلِ اللّهِ عَزَّوَجَلَّ : «فَمَنْ كانَ يَرْجُوا الِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صـالِحاً وَ لايُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ اَحَداً.» قالَ(عليه السلام): «اَلرَّجُلُ يَعْمَلُ شَيْئاً مِنَ الثَّوابِ لايَطْلُبُ بِهِ وَجْهَ اللّهِ اِنَّما يَطْلُبُ تَزْكِيَةَ النَّفْسِ يَشْتَهى اَنْ يُسْمِعَ بِهِ النّاسَ فَهذَا الَّذى اَشْرَكَ بِعِبادَةِ رَبِّهِ.»      (وسائل الشيعه، ج1، ص12)

[19] ـ «اِنَّمَا الاَْعْمالُ بِالْنِّيّاتِ وَ لِكُلِّ امْرِء مانَوى فَمَنْ غَزَى ابْتِغاءَ ماعِنْدَاللّهِ فَقَدْ وَقَعَ اَجْرُهُ عَلَى اللّهِ عَزَّوَجَلَّ وَ مَنْ غَزى يُريدُ عَرَضَ الْدُّنْيا اَوْنَوى عِقالاً لَمْ يَكُنْ لَهُ اِلاّ مانَوى.»

(وسائل الشيعه، ج 1، ص 8)

[20] ـ «مَنْ طَلَبَ عِلْماً لِيَضْرِبَ (لِيَصْرِفَ خ) بِهِ وُجُوهَ النّاسَ اِلَيْهِ لَمْ يَجِدْ ريحَ الْجَنَّةَ.»

(وافى، جزء رابع عشر، ص52)

[21] ـ «مَنْ اَرادَ الْحَديثَ لِمَنْفِعَةِ الدُّنْيا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِى الاْخِرَةِ مِنْ نَصيب وَ مَنْ اَرادَ بِهِ خَيْرَ الاْخِرَةِ اَعْطاهُ اللّهُ خَيْرَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ.»           (تفسير صافى در سوره شورى)

[22] ـ «كُلُّ رِياء شِرْكٌ اِنَّهُ مَنْ عَمِلَ لِلنّاسِ كانَ ثَوابُهُ عَلَى النّاسِ وَ مَنْ عَمِلَ لِلّهِ كانَ ثَوابُهُ عَلَى اللّهِ.»      (وسائل الشيعه، ج 1، ص 11)

[23] ـ «قالَ اللّهُ تَعالى : اَنَا اَغْنَى الاَْغْنِياءِ عَنِ الشَّريكِ فَمَنْ اَشْرَكَ مَعى غَيْرى فى عَمَل لَمْ اَقْبَلْهُ اِلاّ ما كانَ لى خالِصاً.»       (وسائل الشيعه، ج 1، ص 12)

[24] ـ «بِالاِْخْلاصِ يَكُونُ الْخَلاصُ.»           (وسائل الشيعه، ج1، ص10)

[25] ـ «لَوْ اَنَّ عَبْداً عَمِلَ عَمَلاً يَطْلُبُ بِهِ وَجْهَ اللّهِ وَالدّارَ الاْخِرَةِ وَ اَدْخَلَ فيهِ رِضا اَحَد مِنَ النّاسِ كانَ مُشْرِكاً.»            (وسائل الشيعه، ج1، ص11)

[26] ـ «اِنَّ لِكُلِّ حَقٍّ حَقيقَةٌ وَ ما بَلَغَ عَبْدٌ حَقيقَةَ الاِْخْلاصِ حَتّى لايُحِبَّ اَنْ يُحْمَدَ عَلى شَىْء مِنْ عَمَل (لِلّهِ، فى خَبَرِ اِبْنِ فَهْد).»         (مستدرك الوسائل، ج1، ص10 از تفسير ابى الفتوح الرازى

و از عدة الداعى، تأليف احمد بن محمدبن فهد)

[27] ـ «وَ الْعَمَلُ الْخالِصُ، اَلَّذى لا تُريدُ اَنْ يُحْمِدَكَ عَلَيْهِ اَحَدٌ اِلاَّ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ.»

(وافى، جزء سوّم در باب اخلاص; به نقل از كافى)

[28] ناگفته نماند اقسام شركى كه در اين كتاب ذكر مى شود از شرك ريايى و شرك طاعتى و شرك به اسباب طبيعى، غير از شرك مشركين معروف است كه از كفارند; شرك آنان بدترين شركها و بزرگترين معصيتها و موجب كفر و خروج از اسلام است و آن شرك در عبوديّت است كه آدمى، غيرِ خداوند متعال را عبادت و پرستش نمايد.

روايات

1ـ فى تَفْسيرِ الْقُمىّ فى ذَيْلِ آيَةِ «فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صاَلِحاً وَ لايُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ اَحَداً.» عَنِ الْباقِرِ(عليه السلام): «سُئِلَ رَسُولُ اللّهِ عَنْ تَفْسيرِ هذِهِ الاْيَةِ فَقالَ(صلى الله عليه وآله وسلم): مَنْ صَلّى مُرائاةَ النّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ وَ مَنْ زَكّى مُرائاةَ النّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ وَ مَنْ صامَ مُرائاةَ النّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ وَ مَنْ حَجَّ مُرائاةَ النّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ وَ مَنْ عَمِلَ عَمَلاً مِمّا أَمَرَهُ اللّهُ مُرائاةَ النّاسِ فَهُوَ مُشْرِكٌ وَ لايَقْبَلُ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ عَمَلَ مُراء»

[30] ـ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّد عَنْ آبائِهِ : اِنَّ رَسُولَ اللّهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) سُئِلَ: «فيمَا النَّجاةُ غَداً.» فَقالَ(صلى الله عليه وآله وسلم):«اِنَّمَا النَّجاةُ فى اَنْ لاتُخادِعُوا اللّهَ فَيَخْدَعُكُمْ فَاِنَّهُ مَنْ يُخادِعِ اللّهَ يَخْدَعْهُ وَ يَخْلَعْ مِنْهُ الاْيمانَ، وَ نَفْسَهُ يَخْدَعُ لَوْيَشْعُرُ.» قيلَ لَهُ: «فَكَيْفَ يُخادِعُ اللّهَ؟» قالَ(صلى الله عليه وآله وسلم): «يَعْمَلُ بِما اَمَرَهُ اللّهُ ثُمَّ يُريدُ بِهِ غَيْرَهُ فَاتَّقُوا اللّهَ فِى الرِّياءِ فَاِنَّهُ الشِّرْكُ بِاللّهِ اِنَّ الْمُرائى يُدْعى يَوْمَ الْقِيمَةِ بِاَرْبَعَةِ اَسْماءَ يا فاجِرُ يا كافِرُ يا غادِرُ يا خاسِرُ حَبَطَ عَمَلُكَ وَ بَطَلَ اَجْرُكَ فَلا خَلاصَ لَكَ الْيَوْمَ فَالْتَمِسْ اَجْرَكَ مِمَّنْ كُنْتَ تَعْمَلُ لَهُ.»    (وسائل الشيعه، ج 1، ص 11)

قرآن كريم

1ـ «وَ ما يُؤْمِنُ اَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ اِلاّ وَ هُمْ مُشْرِكُونَ.»          (يوسف، 106)

[32] ـ «وَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً * كَلاّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَ يَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدّاً.»          (مريم، 81 و 82)

[33] ـ «اِتَّخَذُوا اَحْبارَهُمْ وَ رُهْبانَهُمْ اَرْبابًا مِنْ دُونِ اللّهِ.»        (توبه، 31)

[34] ـ «اَرَاَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ اِلهَهُ هَويهُ.»         (فرقان، 43)

[35] ـ «قُلْ يا اَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا اِلى كَلِمَة سَواء بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ اَلاّ نَعْبُدَ اِلاَّ اللّهَ وَ لانُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَ لايَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً اَرْباباً مِنْ دُونِ اللّهِ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِاَنّا مُسْلِمُونَ.»

(آل عمران، 64)

[36] ـ «اَلَمْ اَعْهَدْ اِلَيْكُمْ يا بَنى آدَمَ اَنْ لاتَعْبُدُوا الشَّيْطانَ اِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبينٌ * وَ اَنِ اعْبُدُونى هذا صِراطٌ مُسْتَقيمٌ.»     (يس ، 60 و 61)

روايات

1ـ عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) فى آيَةِ «وَ ما يُؤْمِنُ اَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ اِلاّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ» قالَ(عليه السلام): «شِرْكُ طاعَة وَ لَيْسَ شِرْكُ عِبادَة.»            (تفسير صافى، به نقل از كافى)

[38] ـ عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) فى هذِهِ الاْيَةِ قالَ(عليه السلام): «يُطيعُ الشَّيْطانَ مِنْ حَيْثُ لايَعْلَمُ فَيُشْرِكُ.»

(تفسير صافى، به نقل از كافى)

(تفسير صافى، به نقل از قمى و عياشى)

[40] ـ عَنِ الرِّضا(عليه السلام) فى كِتابِهِ اِلَى الْمَأْمُونِ، قالَ(عليه السلام): «وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ واجِبٌ وَ اِنْ كانا مُشْرِكَيْنِ وَ لا طـاعَةَ لَهُما فى مَعْصِيَةِ الْخالِقِ وَ لا لِغَيْرِهِما فَاِنَّهُ لاطاعَةَ لِمَخْلُوق فى مَعْصِيَةِ الْخالِقِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 494)

[41] ـ عَنْ اَبيعَبْدِ اللّهِ(عليه السلام) فى قَوْلِهِ عَزَّوَجَلَّ: « وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللّهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً كَلاّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَ يَكُونونَ عَلَيْهِمْ ضِدّاً» قالَ(عليه السلام): «لَيْسَ الْعِبادَةُ هِىَ السُّجُودُ وَ الرُّكُوعُ اِنَّما هِىَ طاعَةُ الرِّجالِ، مَنْ اَطاعَ الْمَخْلُوقَ فى مَعْصِيَةِ الْخالِقِ فَقَدْ عَبَدَهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 494)

[42] ـ عَنْ رَسُولِ اللّهِ(صلى الله عليه وآله وسلم): «لاطاعَةَ لِمَخْلُوق فى مَعْصِيَةِ الْخالِقِ»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 493)

روايات

1ـ عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) فى تَفْسيرِ «وَ ما يُؤْمِنُ اَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ اِلاّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ» قالَ(عليه السلام): «هُوَ الرَّجُلُ يَقُولُ: لَوْلا فُلانٌ لَهَلَكْتُ، وَ لَوْ لا فُلانٌ لاَُصِبْتُ كَذا وَ كَذا، وَ لَوْ لا فُلانٌ لَضاعَ عِيالى، اَلاتَرى اَنَّهُ قَدْ جَعَلَ لِلّهِ شَريكاً فى مُلْكِهِ يَرْزُقُهُ وَ يَدْفَعُ عَنْهُ.» قيلَ: «فَيَقُولُ لَوْ لا اَنْ مَنَّ اللّهُ عَلَىَّ بِفُلان لَهَلَكْتُ.» قالَ(عليه السلام): «نَعَمْ لابَأْسَ بِهذا.»

[44] ـ وَ عَنْهُما(عليهما السلام): «شِرْكُ النِّعَمِ» وَ عَنِ الرِّضا(عليه السلام): «شِرْكٌ لايَبْلُغُ بِهِ الْكُفْرَ.»

(تفسير صافى، به نقل از عياشى)

قرآن كريم

1ـ «وَ لا تَمْشِ فِى الاَْرْضِ مَرَحاً اِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الاَْرْضَ وَ لَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ طُولاً.»

(بنى اسرائيل، 37)

[46] ـ «وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنّاسِ وَ لاتَمْشِ فِى الاَْرْضِ مَرَحاً اِنَّ اللهَ لايُحِبُّ كُلَّ مُخْتال فَخُور * وَاقْصِدْ فى مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ اِنَّ اَنْكَرَ الاَْصْواتِ لَصَوْتُ الْحَميرِ.»    (لقمان، 18 و 19)

[47] ـ «وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِلْمُؤْمِنينَ.»         (حجر، 88)

[48] ـ «وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنينَ.» (شعراء، 215)

روايات

1ـ «اَلتَّواضُعُ اَنْ تُعْطِىَ النّاسَ ما تُحِبُّ اَنْ تُعْطاهُ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 456)

[50] ـ «لِلتَّواضُعِ دَرَجاتٌ: مِنْها اَنْ يَعْرِفَ الْمَرْءُ قَدْرَ نَفْسِهِ فَيُنْزِلُها مَنْزِلَتَها بِقَلْب سَليم، لايُحِبُّ اَنْ يَأْتِىَ اِلى اَحَد إِلاّ مَثْلَ ما يُؤْتى اِلَيْهِ، اِنْ رَأى سَيِّئَةً دَرَأَها بِالْحَسَنَةِ، كاظِمُ الْغَيْظِ عاف عَنِ النّاسِ وَ اللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنينَ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 456)

[51] ـ «اِنَّ مِنَ التَّواضُعِ اَنْ يَرْضى بِالْمَجْلِسِ دُونَ الْمَجْلِسِ وَ اَنْ يُسَلِّمَ عَلى مَنْ يَلْقى وَ اَنْ يَتْرُكَ الْمِراءَ وَ اِنْ كانَ مُحِقّاً وَ لايُحِبَّ اَنْ يُحْمَدَ عَلَى التَّقْوى.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 456)

[52] ـ «اِنَّ التَّواضُعَ يَزيدُ صاحِبَهُ رِفْعَةً فَتَواضَعُوا يَرْفَعْكُمُ اللهُ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 457)

[53] ـ «اِيّاكُمْ وَ الْعَظَمَةَ وَ الْكِبْرَ فَاِنَّ الْكِبْرَ رِداءُ اللهِ عَزَّوَجَلَّ فَمَنْ نازَعَ اللهَ رِدائَهُ قَصَمَهُ اللهُ وَ اَذَلَّهُ يَوْمَ الْقِيمَةِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 471)

[54] ـ «اَكْثَرُ اَهْلِ جَهَنَّمَ الْمُتَكَبِّرُونَ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 472)

[55] ـ «اِنَّ اَحَبَّكُمْ اِلَىَّ وَ اَقْرَبَكُمْ مِنّى يَوْمَ الْقِيمَةِ مَجْلِساً اَحْسَنُكُمْ خُلْقاً وَ اَشَدُّكُمْ تَواضُعاً وَ اِنَّ اَبْعَدَكُمْ مِنّى يَوْمَ الْقِيمَةِ الثَّرْثارُونَ وَ هُمُ الْمُسْتَكْبِرُونَ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 472)

[56] ـ «اَقْبَحُ الْخُلْقِ التَّكَبُّرُ * شَرُّ آفاتِ الْعَقْلِ الْكِبْرُ * اِيّاكَ وَ الْكِبْرَ فَاِنَّهُ اَعْظَمُ الذُّنُوبِ وَ أَلاَْمُ الْعُيُوبِ وَ هُوَ حِلْيَةُ اِبْليسَ * اَلتَّواضُعُ يَرْفَعُ وَ التَّكَبُّرُ يَضَعُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 329; به نقل از آمدى در غرر)

[57] ـ «عَلَيْكُمْ بِحُبِّ الْمَساكينِ الْمُسْلِمينَ فَاِنَّ مَنْ حَقَّرَهُمْ وَ تَكَبَّرَ عَلَيْهِمْ فَقَدْ زَلَّ عَنْ دينِ اللهِ وَ اللهُ لَهُ حاقِرٌ ماقِتٌ.»             (تحف العقول، فرازى از نامه امام صادق(عليه السلام) به گروهى از شيعيان و ياران آن حضرت)

[58] ـ «(اَلـْكَبائِرُ) هِىَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللهُ تَعالى وَ الزِّنا وَ السَّرِقَةُ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ وَ عُقُوقُ الْوالِدَيْنِ (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) وَ الْكِذْبُ وَ الْكِبْرُ وَ الاِْسْرافُ وَ التَّبْذيرُ وَ الْخِيانَةُ.» الخبر.

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 464)

            «وَالْكَبائِرُ مُحَرَّمَةٌ وَ هِىَ الشِّرْكُ بِاللهِ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللهُ وَ عُقُوقُ الْوالِدَيْنِ (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) وَ اسْتِعْمالُ التَّـكَبُّرِ وَ التَّجَبُّرِ وَ الْكِذْبُ وَ الاِْسْرافُ وَ التَّبْذيرُ وَ الْخِيانَةُ.» الخبر.

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 465)

[59] ـ «فَاخْفِضْ لَهُمْ جَناحَكَ وَ اَلِنْ لَهُمْ جانِبَكَ وَ ابْسُطْ لَهُمْ وَجْهَكَ.»    (نهج البلاغه)

[60] ـ «مَنْ لَقى فَقيراً مُسْلِماً فَسَلَّمَ عَلَيْهِ خِلافَ سَلامِهِ عَلَى الْغَنِىِّ لَقَى اللهَ عَزَّوَجَلَّ يَوْمَ الْقِيمَةِ وَ هُوَ عَلَيْهِ غَضْبانُ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 210)

روايات

1ـ «مَنْ دَخَلَهُ الْعُجْبُ هَلَكَ.»           (وافى، جزء سوّم، ص 151)

[62] ـ «دَخَلَ رَجُلانِ الْمَسْجِدَ اَحَدُهُما عابِدٌ وَ الاْخَرُ فاسِقٌ فَخَرَجا مِنَ الْمَسْجِدِ وَ الْفاسِقُ صِدّيقٌ وَالْعابِدُ فاسِقٌ وَ ذلِكَ اَنَّهُ يَدْخُلُ الْعابِدُ الْمَسْجِدَ مُدِلاًّ بِعِبادَتِهِ يُدِلُّ بِها فَيَكُونُ فِكْرَتُهُ فى ذلِكَ وَ يَكُونُ فِكْرَةُ الْفاسِقِ فِى التَّنَدُّمِ عَلى فِسْقِهِ وَ يَسْتَغْفِرُاللهَ تَعالى مِمّا ذَكَرَ مِنَ الذُّنُوبِ.»

(وافى، جزء سوّم، ص 151)

[63] ـ «ثَلـثٌ مُهْلِكاتٌ هَوَىً مُتَّبَعٌ وَ شُحٌّ مُطاعٌ وَ اِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ»

(وسائل الشيعه، ج 1، باب 23، ص 16)

[64] ـ «حَسْبُكَ مِنَ الْجَهْلِ اَنْ تُعْجِبَ بِعِلْمِكَ.»        (وسائل الشيعه، باب 23، ص 17)

[65] ـ «سَيِّئَةٌ تَسُوءُكَ خَيْرٌ عِنْدَاللهِ مِنْ حَسَنَة تُعْجِبُكَ.»       (وسائل الشيعه، باب 23، ص 17)

[66] ـ «اِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ دَليلٌ عَلى ضَعْفِ عَقْلِهِ.»         (وسائل الشيعه، باب 23، ص 16)

[67] ـ «ثَلـثٌ قاصِماتُ الظَّهْرِ رَجُلٌ اِسْتَكْثَرَ عَمَلَهُ وَ نَسِىَ ذُنُوبَهُ وَ اَعْجَبَ بِرَأْيِهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 1، باب 22، ص 15)

[68] و بدترين اقسام عجب همين قسم است، خداوند متعال در قرآن كريم مى فرمايد: «قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالاَْخْسَرينَ اَعْمالاً * اَلَّذينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى الْحَيوةِ الدُّنْيا وَ هُمْ يَحْسَبُونَ اَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً; بگو (اى رسول ما به مردم) آيا شما را خبر دهيم به زيانكارترين اشخاص؟ كسانى كه كوشش شان در زندگى دنيا، تباه شد در حالى كه خويش را نيكوكار مى پنداشتند.»   (كهف، 103 و 104)

[69] ـ «لِلْعُجْبِ دَرَجاتٌ مِنْها اَنْ يُزَيَّنَ لِلْعَبْدِ سُوءُ عَمَلِهِ فَيَراهُ حَسَناً فَيُعْجِبُهُ وَ يَحْسِبُ اَنَّهُ يُحْسِنُ صُنْعاً وَ مِنْها اَنْ يُؤْمِنَ الْعَبْدُ بِرَبِّهِ فَيَمُنُّ عَلَى اللهِ عَزَّوَجَلَّ وَ للهِِ عَلَيْهِ فيهِ الْمَنُّ.»

(وسائل الشيعه، ج 1، باب 23، ص 16)

[70] «وَ ما بِكُمْ مِنْ نِعْمَة فَمِنَ اللهِ.»       (نحل، 53)

     «وَ لَولا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ اَحَد اَبَداً وَ لكِنَّ اللهَ يُزَكّى مَنْ يَشاءُ وَ اللهُ سَميعٌ عَليمٌ.»     (نور، 21)

     «اِنَّ اللهَ لَذُو فَضْل عَلَى النّاسِ وَ لكِنَّ اَكْثَرَ النّاسِ لايَشْكُرُونَ.»      (غافر، 61)

     «ما اَصابَكَ مِنْ حَسَنَة فَمِنَ اللهِ وَ ما اَصابَكَ مِنْ سَيِّئَة فَمِنْ نَفْسِكَ.»        (نساء، 79)

قرآن كريم

1ـ «اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذينَ يُزَّكُّونَ اَنْفُسَهُمْ بَلِ اللهُ يُزَكّى مَنْ يَشاءُ وَ لايُظْلَمُونَ فَتيلاً.»

(نساء، 49)

[72] ـ «هُوَ اَعْلَمُ بِكُمْ إِذا اَنْشَأَكُمْ مِنَ الاَْرْضِ وَ إِذا اَنْتُمْ اَجِنَّةٌ فى بُطُونِ اُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا اَنْفُسَكُمْ هُوَ اَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى.»          (نجم، 32)

[73] ـ «وَ اَمّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ.» (ضحى، 11)

روايات

1ـ فى تَفْسيرِ الصّافى عَنِ الْعِلَلِ عَنِ الْباقِر(عليه السلام) في آيَةِ «فَلاتُزَكُّوا اَنْفُسَكُمْ هُوَ اَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى» : «لايَفْتَخِرْ اَحَدُكُمْ بِكَثْرَةِ صَلوتِهِ وَ صِيـامِهِ وَ زَكـوتِهِ وَ نُسُكِهِ لاَِنَّ اللهَ عَزَّوَجَلَّ اَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى مِنْكُمْ.»

[75] ـ فِى الصّافى عَنِ الْمَعانى عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) اِنَّهُ سُئِلَ عَنْ هذِهِ الاْيَةِ «اَىْ فَلاتُزَكُّوا اَنْفُسَكُمْ اَلاْيَة» فَقالَ(عليه السلام): «قَوْلُ الاِْنْسانِ صَلَّيْتُ الْبارِحَةَ وَ صُمْتُ اَمْسِ وَ نَحْوُ هذا.»

[76] ـ فِى الصّافى، عَنِ الْعَيّاشِى، عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) اِنَّهُ سُئِلَ : «هَلْ يَجُوزُ اَنْ يُزَكِّىَ الْمَرْءُ نَفْسَهُ.» قالَ(عليه السلام): «نَعَمْ إِذَا اضْطُرَّ اِلَيْهِ ; اَما سَمِعْتَ قَوْلَ يُوسُفَ(عليه السلام) «اِجْعَلْنى عَلى خَزائِنِ الاَْرْضِ اِنّى حَفيظٌ عَليمٌ» وَ قَوْلَ الْعَبْدِ الصّالِحِ «وَ اَنَا لَكُمْ ناصِحٌ اَمينٌ».»

قرآن كريم

1ـ «اَمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ.»  (نساء، 54)

[78] ـ «وَ لاتَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْض لِلرِّجالِ نَصيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَ اسْئَلُوا اللهَ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَىْء عَليماً.»     (نساء، 32)

روايات

1ـ عَنِ الصَّادِقِ(عليه السلام) فى تَفْسيرِ اْلآيَةِ: «اَىْ لايَقُلْ اَحَدُكُمْ لَيْتَ ما اُعْطِىَ فُلانٌ مِنَ الْمالِ وَ النِّعْمَةِ وَ الْمَرْئَةِ الْحَسْناءِ كانَ لى فَاِنَّ ذلِكَ يَكُونُ حَسَداً وَ لكِنْ يَجُوزُ اَنْ يَقُولَ اللّهُمَّ اَعْطِنى مِثْلَهُ.»

(تفسير صافى، به نقل از مجمع)

[80] ـ «آفَةُ الدّينِ اَلْحَسَدُ وَالْعُجْبُ وَالْفَخْرُ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 470)

[81] ـ «اِنَّ الْحَسَدَ لَيَأْكُلُ الاْيمانَ كَما تَأْكُلُ النّارُ الْحَطَبَ.»      (وسائل الشيعه،ج2،ص470)

[82] ـ «اِنَّ الْمُؤْمِنَ يَغْبِطُ وَ لايَحْسُدُ وَالْمُنافِقُ يَحْسُدُ وَ لايَغْبِطُ.»           (وسائل الشيعه،ج2،ص470)

[83] ـ «اِتَّقُوا اللّهَ وَ لايَحْسُدْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً.»            (وسائل الشيعه،ج2،ص470)

[84] ـ «اَفْضَلُ مايَتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ اِلَى اللهِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ بِهِ، اَلصَّلوةُ وَ بِرُّالْوالِدَيْنِ وَ تَرْكُ الْحَسَدِ وَالْعُجْبِ وَالْفَخْرِ.» (تحف العقول، از وصيت امام كاظم(عليه السلام) به هشام)

[85] ـ «اَلْحَسَدُ رَأْسُ الْعُيُوبِ * اَلْحَسُودُ لايَسُودُ * اَلْحَسُودُ دَائِمُ السُّقْمِ وَاِنْ كانَ صَحيحَ الْجِسْمِ * ثَمَرَةُ الْحَسَدِ شَقاءُ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ * رَأْسُ الرَّذائِلِ اَلْحَسَدُ * اِيّاكَ وَالْحَسَدَ فَاِنَّهُ شَرُّ شيمَة وَاَقْبَحُ سَجِيَّة.» (مستدرك الوسائل،ج2،ص328، به نقل از آمدى در غرر)

قرآن كريم

1ـ «وَ لايَحْسَبَنَّ الَّذينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ.»

(آل عمران، 180)

[87] ـ «ها اَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فى سَبيلِ اللّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَاِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللّهُ الْغَنِىُّ وَ اَنْتُمُ الْفُقَراءُ.»   (محمّد، 38)

[88] ـ «اِنَّ اللهَ لايُحِبَّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً * اَلَّذينَ يَبْخَلُونَ وَ يَأْمُرُونَ النّاسَ بِالْبُخْلِ وَ يَكْتُمُونَ مـا آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ اَعْتَدْنا لِلْكافِرينَ عَذاباً مُهيناً.»  (نساء، 36 و 37)

روايات

1ـ «اَلسَّخِىُّ قَريبٌ مِنَ اللهِ تَعالى قَريبٌ مِنَ النّاسِ قَريبٌ مِنَ الْجَنَّةِ، وَ الْبَخيلُ بَعيدٌ مِنَ اللهِ تَعالى بَعيدٌ مِنَ الْجَنَّةِ بَعيدٌ مِنَ النّاسِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 1، صفحه 507 ; به نقل از عيون اخبار، تأليف صدوق)

[90] ـ «اِيّاكُمْ وَ الشُّحَّ فَاِنَّمـا هَلَكَ مَنْ كانَ قَبْلَكُمْ بِالشُّحِّ، اَمَرَهُمْ بِالْكِذْبِ فَكَذَبُوا وَ اَمَرَهُمْ بِالظُّلْمِ فَظَلَمُوا وَ اَمَرَهُمْ بِالْقَطيعَةِ فَقَطَعُوا.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 6)

[91] ـ «لايَكُونُ الْمُؤْمِنُ جَباناً وَ لاحَريصاً وَ لاشَحيحاً.»           (وسائل الشيعه، ج 2،ص 6)

قرآن كريم

1 ـ «وَ لَوْ كُنْتَ فَظّاً غَليظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ.»      (آل عمران، 159)

روايات

1ـ «اَكْمَلُ الْمُؤْمِنينَ اِيماناً اَحْسَنُهُمْ خُلْقاً.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[94] ـ «اَكْمَلُ النّاسِ عَقْلاً اَحْسَنُهُمْ خُلْقاً.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[95] ـ «ما مِنْ شَىْء اَثْقَلُ فِى الْميزانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلْقِ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[96] ـ «عَلَيْكُمْ بِحُسْنِ الْخُلْقِ فَاِنَّ حُسْنَ الْخُلْقِ فِى الْجَنَّةِ لا مَحالَةَ، وَ اِيّاكُمْ وَ سُوءَ الْخُلْقِ فَاِنَّ سُوءَ الْخُلْقِ فِى النّارِ لا مَحالَةَ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[97] ـ «ما يُوضَعُ فى ميزانِ امْرِء يَوْمَ الْقِيمَةِ اَفْضَلُ مِنْ حُسْنِ الْخُلْقِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[98] ـ «اِنَّ صاحِبَ الْخُلْقِ الْحَسَنِ لَهُ مِثْلُ اَجْرِ الصّائِمِ الْقائِمِ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[99] ـ «اَلْخُلْقُ السَّيِّئُ يُفْسِدُ الْعَمَلَ كَما يُفْسِدُ الْخِلُّ الْعَسَلَ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[100] ـ «اِنَّ سُوءَ الْخُلْقِ لَيُفْسِدُ الاْيمانَ كَما يُفْسِدُ الْخِلُّ الْعَسَلَ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 475)

[101] ـ «مَنْ ساءَ خُلْقُهُ عَذَّبَ نَفْسَهُ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 475)

[102] ـ ما مِنْ تائِب اِلاّ وَ قَدْ تَسْلَمُ لَهُ تَوْبَتُهُ ما خَلاَ السَّيِّئَ الْخُلْقَ لاَِنَّهُ لايَتُوبُ مِنْ ذَنْب اِلاّ وَقَعَ فى غَيْر اَشَرَّ مِنْهُ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 476)

[103] ـ فى بَيانِ حَدِّ حُسْنِ الْخُلْقِ رُوِىَ عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام): «تُلَيِّنُ جَناحَكَ وَ تُطيبُ كَلامَكَ وَ تَلْقى اَخاكَ بِبِشْر حَسَن.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 222)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اسْتَعينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلوةِ اِنَّ اللهَ مَعَ الصّابِرينَ.»       (بقره، 153)

[105] ـ «وَ بَشِّرِ الصّابِرينَ * اَلَّذينَ اِذا اَصابَتْهُمْ مُصيبَةٌ قالُوا اِنّاللهِِ و اِنّا اِلَيْهِ راجِعُونَ * اُولـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَ رَحْمَةٌ وَ اُولـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ.»         (بقره، 155 و 156 و 157)

[106] ـ «وَ بَشِّرِ الْمُخْبِتينَ * اَلَّذينَ اِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ الصّابِرينَ عَلى ما اَصابَهُمْ وَ الْمُقيمِى الصَّلوةِ وَ مِمّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ.»     (حج، 34 و 35)

[107] ـ «وَالَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصّالِحـاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً تَجْرى مِنْ تَحْتِهَا الاَْنْهارُ خالِدينَ فيها نِعْمَ اَجْرُ الْعامِلينَ * اَلَّذينَ صَبَرُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.»    (عنكبوت، 58 و 59)

[108] ـ «اِنَّما يُوَفَّى الصّابِرُونَ اَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِساب.» (زمر، 10)

[109] ـ «وَالْعَصْرِ * اِنَّ الاِْنْسـانَ لَفى خُسْر * اِلاَّ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصّالِحاتِ وَ تَواصَوْا بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ.»        (سوره عصر)

[110] ـ «وَ كَاَيِّنْ مِنْ نَبِىٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثيرٌ فَما وَهَنُوا لِما اَصـابَهُمْ فى سَبيلِ اللهِ وَ ما ضَعُفُوا وَ مَاسْتَكانُوا وَ اللهُ يُحِبُّ الصّابِرينِ.»            (آل عمران، 146)

روايات

1ـ «اَلصَّبْرُ ثَلثَةٌ: صَبْرٌ عِنْدَ الْمُصيبَةِ وَ صَبْرٌ عَلَى الطّاعَةِ وَ صَبْرٌ عَنِ الْمَعْصِيَةِ.»

(وافى، جزء دوّم، ص 66)

[112] ـ «اَلصَّبْرُ مِنَ الاْيمانِ بِمَنْزِلَةِ الرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ فَاِذا ذَهَبَ الرَّأْسُ ذَهَبَ الْجَسَدُ كَذلِكَ إِذا ذَهَبَ الصَّبْرُ ذَهَبَ الاْيمانُ.»        (وافى، جزء سوّم، ص 65)

[113] ـ «اَلصَّبْرُ فِى الاُْمُورِ بِمَنْزِلَةِ الرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ فَاِذا فارَقَ الرَّأْسُ الْجَسَدَ فَسَدَ الْجَسَدُ وَ اِذا فارَقَ الصَّبْرُ الاُْمُورَ فَسَدَتِ الاُْمُورُ.»         (وافى، جزء سوّم، ص 66)

[114] ـ «اَلصَّبْرُ صَبْرانِ: صَبْرٌ عِنْدَ الْمُصيبَةِ حَسَنٌ جَميلٌ وَ اَحْسَنُ مِنْ ذلِكَ الصَّبْرُ عِنْدَ ما حَرَّمَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ عَلَيْكَ.»       (وافى، جزء سوّم، ص 65)

[115] ـ «الَصَّبْرُ مِنَ الاْيمانِ بِمَنْزِلَةِ الرَّأْسِ مِنَ الْجَسَدِ وَ لاايمانَ لِمَنْ لاصَبْرَ لَهُ.»

(وافى، جزء سوّم، ص 65)

[116] ـ «عَلَيْكَ بِالصَّبْرِ فى جَميعِ اُمُورِكَ فَاِنَّ اللهَ تَعالى بَعَثَ مُحَمَّداً(صلى الله عليه وآله وسلم) فَأَمَرَهُ بِالصَّبْرِ وَ الرِّفْقِ، فَقالَ: وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَ اهْجُرْهُمْ هَجْراً جَميلاً وَ ذَرْنى وَ الْمُكَذِّبينَ اُولِى النَّعْمَةِ. وَ قالَ تَعالى: اِدْفَعْ بِالَّتى هِىَ اَحْسَنُ فَاِذَا الَّذى بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ عَداوَةٌ كَاَنَّهُ وَلِىٌّ حَميم وَ ما يُلَقّيها اِلاَّ الَّذينَ صَبَرُوا وَ ما يُلَقّيها اِلاّ ذُو حَظّ عَظيم.» الخبر.  (وافى، جزء سوّم، ص 67)

[117] ـ «اِنِ اسْتَطَعْتَ اَنْ تَحَمَّلَ بِالصَّبْرِ مَعَ الْيَقينِ فَافْعَلْ فَاِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَاصْبِرْ فَاِنَّ فِى الصَّبْرِ عَلى ما تَكْرَهُ خَيْراً كَثيراً وَ اعْلَمْ اَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ وَ اَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ فَاِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً اِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 455)

[118] ـ «اِنّى لاََصْبِرُ مِنْ غُلامى هذا وَ مِنْ اَهْلى عَلى ما هُوَ اَمَرُّ مِنَ الْحَنْظَلِ اِنَّهُ مَنْ صَبَرَ نالَ بِصَبْرِهِ دَرَجَةَ الصّائِمِ الْقائِمِ وَ دَرَجَةَ الشَّهيدِ الَّذى قَدْ ضَرَبَ بِسَيْفِهِ قُدّامَ مُحَمَّد(صلى الله عليه وآله وسلم).»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 455)

قرآن كريم

1 ـ «اَللهُ لا اِلـهَ اِلاّ هُوَ وَ عَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.»   (تغابن، 13)

[120] ـ «وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ.»         (طلاق، 3)

[121] ـ «اِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذينَ اِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ اِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ ايماناً وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.»  (انفاق، 2)

[122] ـ «اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلينَ.»           (آل عمران، 159)

روايات

1ـ «اِنَّ الْغِنى وَالْعِزَّ يَجُولانِ فَاِذا ظَفَرا بِمَوْضِعِ التَّوَكُّلِ اَوْطَنـا.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 447)

[124] ـ «مَنْ اَحَبَّ اَنْ يَكُونَ اَقْوَى النّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 288 ; به نقل از روضة الواعظين)

[125] ـ «مَنْ اَحَبَّ اَنْ يَكُونَ اَتْقَى النّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 288 ; به نقل از روضة الواعظين)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا النّاسُ قَدْ جائَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اَنْزَلْنـا اِلَيْكُمْ نُوراً مُبيناً * فَاَمَّا الَّذينَ آمَنُوا بِاللهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فى رَحْمَة مِنْهُ وَفَضْل وَيَهْديهِمْ اِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقيماً.»      (نساء، 174و175)

[127] ـ «فَاَقيمُوا الصَّلوةَ وَ آتُوا الزَّكوةَ وَ اعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى وَ نِعْمَ النَّصيرُ.»

(حج، 78)

[128] ـ «وَ مَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ هُدِىَ اِلى صِراط مُسْتَقيم.»  (آل عمران، 101)

روايات

1ـ «مَنِ اعْتَصَمَ بِاللهِ نَجاهُ * مَنِ اعْتَصَمَ بِاللهِ لَمْ يَضُرُّهُ شَيْطانٌ.»   (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 288)

[130] ـ «اَيُّمـا عَبْدٌ اَقْبَلَ قِبَلَ ما يُحِبُّ اللهُ عَزَّوَجَلَّ اَقْبَلَ اللهُ قِبَلَ ما يُحِبُّ، وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِاللهِ عَصَمَهُ اللهُ، وَ مَنْ اَقْبَلَ اللهُ قِبَلَهُ وَ عَصَمَهُ لَمْ يُبـالِ لَوْ سَقَطَتِ السَّماءُ عَلَى الاَْرْضِ اَوْ كانَتْ نازِلَةٌ عَلى اَهْلِ الاَْرْضِ فَشَمَلَتْهُمْ بَلِيَّةٌ كانَ فى حِزْبِ اللهِ (وَ فى رِوايَة فى حِرْزِاللهِ) بِالتَّقْوى مِنْ كُلِّ بَلِيَّة اَلَيْسَ اللهُ يَقُولُ: «اِنَّ الْمُتَّقينَ فى مَقام اَمين».»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 447)

روايات

1ـ «لَيْسَ مِنْ عَبْد مُؤْمِن اِلاّ وَ فى قَلْبِهِ نُورانِ نُورُ خيفَة وَ نُورُ رَجاء لَوْ وُزِنَ هذا لَمْ يَزِدْ عَلى هذا وَ لَوْ وُزِنَ هذا لَمْ يَزِدْ عَلى هذا.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 448)

[132] ـ «لايَكُونُ الْمُؤْمِنُ مُؤْمِناً حَتّى يَكُونَ خائِفاً راجِياً وَ لايَكُونُ خائِفاً راجِياً حَتّى يَكُونَ عـامِلاً لِما يَخافُ وَ يَرْجُو.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 448)

[133] ـ «اُرْجُ اللهَ رَجاءً لايُجَرِّئُكَ عَلى مَعْصِيَتِهِ وَ خَفِ اللهَ خَوْفًا لايُؤْيِسُكَ مِنْ رَحْمَتِهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 448)

[134] ـ «قالَ اللهُ تَعالى لا يَتَّكِلِ الْعامِلُونَ عَلى اَعْمالِهِمُ الَّتى يَعْمَلُونَها لِثَوابى فَاِنَّهُمْ لَوِ اجْتَهَدُوا وَ اَتْعَبُوا اَنْفُسَهُمْ وَ اَفْنَوْا اَعْمارَهُمْ فى عِبادَتى كانُوا مُقَصِّرينَ غَيْرَ بالِغينَ فى عِبادَتِهِمْ كُنْهَ عِبادَتى فيما يَطْلُبُونَ عِنْدى مِنْ كَرامَتى وَ النَّعيمِ فى جَنّاتى وَ رَفيعِ الدَّرَجاتِ الْعُلى فى جِوارى وَ لكِنْ بِرَحْمَتى فَلْيَثِقُوا وَ فَضْلى فَلْيَرْجُوا، وَ اِلى حُسْنِ الظَّنِّ بى فَلْيَطْمَئِنُّوا فَاِنَّ رَحْمَتى عِنْدَ ذلِكَ تُدْرِكُهُمْ وَ مِنّى يُبْلِغُهُمْ رِضْوانى وَ مَغْفِرَتى تُلْبِسُهُمْ عَفْوى فَاِنّى اَنَااللهُ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ وَ بِذلِكَ تُسَمَّيْتُ.»

(وافى، در باب «حُسْنُ الظَّنِّ بِاللهِ» ; به نقل از كافى)

[135] ـ «وَالَّذى لا اِلهَ اِلاّ هُوَ ما اُعْطِىَ مُؤْمِنٌ قَطُّ خَيْرَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ اِلاّ بِحُسْنِ ظَنِّهِ بِاللهِ وَ رَجائِهِ لَهُ وَ حُسْنِ خُلْقِهِ وَ الْكَفِّ عَنِ اغْتِيابِ الْمُؤْمِنينَ وَ الَّذى لا اِلهَ اِلاّ هُوَ لا يُعَذِّبُ اللهُ مُؤْمِناً بَعْدَ التَّوْبَةِ وَالاِْسْتِغْفارِ اِلاّ بِسُوء ظَنِّهِ بِاللهِ وَ تَقْصير مِنْ رَجائِهِ لَهُ وَ سُوءِ خُلْقِهِ وَ اغْتِيابِ الْمُؤْمِنينَ وَ الَّذى لا اِلهَ اِلاّ هُوَ لايَحْسُنُ ظَنُّ عَبْد مُؤْمِن بِاللهِ اِلاّ كانَ اللهُ عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ لاَِنَّ اللهَ كَريمٌ بِيَدِهِ الْخَيْرُ يَسْتَحْيى اَنْ يَكُونَ عَبْدُهُ الْمُؤْمِنُ قَدْ اَحْسَنَ بِهِ الظَّنَّ ثُمَّ يُخْلِفُ ظَنَّهُ وَ رَجائَهُ فَاَحْسِنُوا بِاللهِ الظَّنَّ وَ ارْغَبُوا اِلَيْهِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 450)

[136] ـ «حُسْنُ الظَّنِّ بِاللهِ اَنْ لاتَرْجُوَ اِلاَّ اللهَ وَ لاتَخافَ اِلاّ ذَنْبَكَ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 450)

[137] آرى اگر اصلاح بين دو نفر مسلمان متوقف برگفتن دروغى شود، در اين صورت، دروغ به قصد اصلاح و رفع فساد جايز است. و نيز اگر جلوگيرى از ظلم ظالم و دفع ضرر جانى يا مالى قابل توجه از خود شخص يا برادر مسلمانش متوقف بر گفتن دروغى شود، در اين صورت هم به قصد جلوگيرى از ظلم، دروغ جايز است.

(مدارك مسأله در وسائل الشيعه، ج 2، ص 234 و ج 3، ص 219)

قرآن كريم

1ـ «اِنَّ الْمُسْلِمينَ وَ الْمُسْلِماتِ وَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْقانِتينَ وَ الْقانِتاتِ وَ الصّادِقينَ وَ الصّادِقاتِ وَ الصّابِرينَ وَ الصّابِراتِ وَ الْخاشِعينَ وَ الْخاشِعاتِ وَ الْمُتَصَدِّقينَ وَ الْمُتَصَدِّقاتِ وَ الصّائِمينَ وَ الصّائِماتِ وَ الْحافِظينَ فُرُوجَهُمْ وَ الْحافِظاتِ وَ الذّاكِرينَ اللهَ كَثيراً وَ الذّاكِراتِ اَعَدَّاللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَ اَجْراً عَظيماً.»       (احزاب، 35)

روايات

1ـ «اَيُّهَا النّاسُ اَلا فَاصْدُقُوا اِنَّ اللهَ مَعَ الصّادِقينَ وَ جانِبُوا الْكِذْبَ فَاِنَّهُ مُجانِبٌ لِلاْيمانِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 84، به نقل از مشكوة الانوار)

[140] ـ «عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ وَ صِدْقِ الْحَديثِ وَ اَداءِ الاَْمانَةِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 60، به نقل از كتاب صفات الشعيه مرحوم صدوق)

[141] ـ «اَلْكِذْبُ هُوَ خَرابُ الاْيمانِ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 233)

[142] ـ «لايَجِدُ عَبْدٌ طَعْمَ الاْيمانِ حَتّى يَتْرُكَ الْكِذْبَ هَزْلَهُ وَجِدَّهُ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 234)

[143] ـ «ثَلثُ خِصـال مِنْ عَلامـاتِ الْمُنافِقِ: إِذا حَدَّثَ كَذَبَ، وَ إِذَا ائْتُمِنَ خـانَ، وَ إِذا وَعَدَ اَخْلَفَ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 100; مفاد اين حديث در حديث

وسائل الشعيه از كتاب كافى نيز خواهد آمد.)

[144] ـ «(اَلْكَبائِرُ) هِىَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللهُ تَعالى وَ الزِّنا وَ السَّرِقَةُ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ وَ عُقُوقُ الْوالِدَيْنِ وَ الْفِر ارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ اَكْلُ مالِ الْيَتيمِ ظُلْماً وَ اَكْلُ الْمَيْتَةِ وَ الدَّمِ وَ لَحْمِ الْخِنْزيرِ وَ ما اُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ مِنْ غَيْرِ ضَرُورَة (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) وَ الْكِذْبُ وَ الْكِبْرُ وَ الاِْسْر افُ وَ التَّبْذيرُ وَ الْخِيانَةُ.»الخبر   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 464)

[145] ـ «وَ الْكَبائِرُ مُحَرَّمَةٌ وَ هِىَ الشِّرْكُ بِاللهِ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللهُ وَ عُقُوقُ الْوالِدَيْنِ وَ الْفِر ارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ اَكْلُ مالِ الْيَتيمِ ظُلْماً (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) وَ الْكِذْبُ وَ الاِْسْر افُ وَ التَّبْذيرُ وَ الْخِيانَةُ.»الخبر.           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 465)

[146] ـ «ثَلـثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كانَ مُنافِقاً وَ اِنْ صامَ وَ صَلّى وَ زَعَمَ اَنَّهُ مُسْلِمٌ: مَنْ إِذَا ائْتُمِنَ خانَ، وَ إِذا حَدَّثَ كَذَبَ، وَ اِذا وَعَدَ اَخْلَفَ; اِنَّ اللهَ عَزَّوَجَلَّ قالَ فى كِتابِهِ: اِنَّ اللهَ لايُحِبُّ الْخائِنينَ، وَ قالَ: اَنْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَيْهِ اِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبينَ، وَ قالَ: وَاذْكُرْ فِى الْكِتابِ اِسْمعيلَ اِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ وَ كانَ رَسُولاً نَبِيّاً.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 466)

قرآن كريم

1ـ «وَ مَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً.»

(انعام، 21 و 93 و 144; اعراف، 37; يونس، 17; هود، 18; كهف، 15; عنكبوت، 68)

[148] ـ «اِنَّ الَّذينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ * مَتاعٌ قَليلٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ اَليمٌ.»

(نحل، 116 و 117)

روايات

1ـ «مَنْ قالَ عَلَىَّ ما لَمْ اَقُلْ فَلْيَتَبَوَّءْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّار.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 234)

            در ترجمه، «فَلْيَتَبَوَّءْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ» به غير معنى متن، دو احتمال ديگر مى باشد: الف) بايد نازل شود به جايگاه خود از آتش. ب) بايد بگيرد جايگاه خود را از آتش.

[150] ـ «مَنْ كَذَبَ عَلَيْنا فى شَىْء فَقَدْ كَذَبَ عَلى رَسُولِ اللهِ وَ مَنْ كَذَبَ عَلى رَسُولِ اللهِ فَقَدْ كَذَبَ عَلَى اللهِ وَ مَنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ عَذَّبَهُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 234)

[151] ـ «اَلْكِذْبُ عَلَى اللهِ وَ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الاَْوْصِياءِ مِنَ الْكَبائِرِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 234)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اَوْفُوا بِالْعُقُودِ.» (مائده، 1)

[153] ـ «قَدْ اَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (اِلى اَنْ قالَ تَعالى) وَ الَّذينَ هُمْ لاَِماناتِهِمْ وَ عَهْدِهِمْ راعُونَ.» (مؤمنون، 8)

[154] ـ «وَ اَوْفُوا بِالْعَهْدِ اِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسئُولاً.»       (اسراء، 34)

[155] ـ «إِلاَّ الَّذينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَ لَمْ يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ اَحَداً فَاَتِمُّوا اِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ اِلى مُدَّتِهِمْ اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقينَ.»           (توبه، 4)

[156] ـ «وَ اِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِى الدّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاّ عَلى قَوْم بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ ميثاقٌ وَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصيرٌ.»        (انفال، 72)

روايات

1ـ عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام): «ثَلاثٌ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لاَِحَد مِنَ النّاسِ فيهِنَّ رُخْصَةٌ: اَداءُ الاَْمانَةِ اِلَى الْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ بَرَّيْنِ كانا اَوْ فاجِرَيْنِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 641، باب 2 ; به نقل از خصال صدوق)

[158] ـ عَنِ الْباقِرِ(عليه السلام): «ثَلاثٌ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ فيهِنَّ رُخْصَةٌ : اَداءُ الاَْمانَةِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ بَرَّيْنِ كانا اَوْفاجِرَيْنِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 48; به نقل از كلينى)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لاتَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَاللهِ اَنْ تَقُولُوا ما لاتَفْعَلُونَ.»

(صفّ، 2 و 3)

روايات

1ـ «عِدَةُ الْمُؤْمِنِ اَخاهُ نَذْرٌ لاكَفّارَةَ لَهُ فَمَنْ اَخْلَفَ فَبِخُلْفِ اللهِ بَدَءَ وَ لِمَقْتِهِ تَعَرَّضَ وَ ذلِكَ قَوْلُهُ تَعالى يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لاتَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَاللهِ اَنْ تَقُولُوا مالاتَفْعَلُونَ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 222)

(نهج البلاغه، عهدنامه اميرمؤمنان به مالك اشتر)

[162] ـ «مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَ الْيَوْمِ الاْخِرِ فَلْيَفِ اِذا وَعَدَ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 222)

[163] ـ «ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كانَ مُنافِقاً وَ اِنْ صامَ وَ صَلّى وَ زَعَمَ اَنَّهُ مُسْلِمٌ: مَنْ اِذَا ائْتُمِنَ خانَ، وَ اِذا حَدَّثَ كَذَبَ، وَ اِذا وَعَدَ اَخْلَفَ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 466)

[164] ـ «اَلمُؤْمِنُ اَخُ الْمُؤْمِنِ عَيْنُهُ وَ دَليلُهُ لايَخُونُهُ وَ لايَظْلِمُهُ وَ لايَغُشُّهُ وَ لايَعِدُهُ عِدَةً فَيُخْلِفُهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 288)

[165] ـ «مَنْ عامَلَ النّاسَ فَلَمْ يَظْلِمْهُمْ وَ حَدَّثَهُمْ فَلَمْ يَكْذِبْهُمْ وَ وَعَدَهُمْ فَلَمْ يُخْلِفْهُمْ فَهُوَ مِمَّنْ كَمُلَتْ مُرُوَّتُهُ وَ ظَهَرَتْ عَدالَتُهُ وَ وَجَبَتْ اُخُوَّتُهُ وَ حَرُمَتْ غيبَتُهُ.»    (وسائل الشيعه، ج 3، ص 417)

قرآن كريم

1ـ «اِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الاِْحْسانِ وَ ايتاءِ ذِى الْقُرْبى وَ يَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْىِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ.»       (نحل، 90)

[167] ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْن اِلى اَجَل مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ (اِلى اَنْ قالَ تَعالى) فَاِنْ كانَ الَّذى عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفيهاً اَوْ ضَعيفاً اَوْ لايَسْتَطيعُ اَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ... الآية.»   (بقره، 282)

[168] ـ «اِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ اَنْ تُؤَدُّوا الاَْماناتِ اِلى اَهْلِها وَ اِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النّاسِ اَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ اِنَّ اللهَ نِعِمّا يَعِظُكُمْ بِهِ اِنَّ اللهَ كانَ سَميعاً بَصيراً.»            (نساء، 58)

[169] ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا قَوّامينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ للهِِ وَ لَوْ عَلى اَنْفُسِكُمْ اَوِالْوالِدَيْنِ وَ الاَْقْرَبينَ اِنْ يَكُنْ غَنِيًّا اَوْ فَقيراً فَاللهُ اَوْلى بِهِما فَلاتَتَّبِعُوا الْهَوى اَنْ تَعْدِلُوا وَ اِنْ تَلْوُوا اَو تُعْرِضُوا فَاِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبيراً.»        (نساء، 135)

[170] ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا قَوّامينَ للهِِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَ لايَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْم عَلى اَلاّ تَعْدِلُوا اِعْدِلُوا هُوَ اَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ اتَّقُوا اللهَ اِنَّ اللهَ خَبيرٌ بِما تَعْمَلُونَ.»       (مائده، 8)

[171] ـ «وَ اِنْ طائِفَتـانِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ اقْتَتَلُوا فَاَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَاِنْ بَغَتْ اِحْديهُما عَلَى الاُْخْرى فَقاتِلُوا الَّتى تَبْغى حَتّى تَفىءَ اِلى اَمْرِاللهِ فَاِنْ فائَتْ فَاَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ اَقْسِطُوا اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطينَ.»       (حجرات، 9)

(انعام، 152)

[173] ـ «وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ لاتَعاوَنُوا عَلَى الاِْثْمِ وَ الْعُدْوانِ.» (مائده، 2)

[174] ـ «وَ مَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْةُ عَذاباً كَبيراً.»         (فرقان، 19)

[175] ـ «وَ لاتَرْكَنُوا اِلَى الَّذينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ اَوْلِياءَ ثُمَّ لاتُنْصَرُونَ.»

(هود، 113)

روايات

1ـ «لَيْسَ مِنْ شيعَتِنا مَنْ يَظْلِمُ النّاسَ.»        (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 343)

[177] ـ عن علىّ(عليه السلام): «كُونا لِلظّالِمِ خَصْماً وِ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً.»

(نهج البلاغه، در وصيت اميرمؤمنان به امام حسن و امام حسين(عليهما السلام))

[178] ـ «اِنَّ اَعْجَلَ الشَّرِّ عُقُوبَةً الْبَغْىُ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 477)

[179] ـ «اَلظُّلْمُ فِى الدُّنْيا هُوَ الظُّلُمـاتُ فِى اْلآخِرَةِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 478)

[180] ـ «خَيْرُ النّاسِ مَنِ انْتَفَعَ بِهِ النّاسُ وَ شَرُّ النّاسِ مَنْ تَأَذّى بِهِ النّاسُ وَ شَرٌّ مِنْ ذلِكَ مَنْ اَكْرَمَهُ النّاسُ اتِّقاءَ شَرِّهِ.»           (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 338; به نقل از اختصاص شيخ مفيد)

[181] ـ «مَنْ مَشى مَعَ ظالِم لِيُعينَهُ وَ هُوَ يَعْلَمُ اَنَّهُ ظالِمٌ فَقَدْ خَرَجَ مِنَ الاْيمانِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 437 ; به نقل از كنز الفوائد كراجكى)

[182] ـ «مَنْ آذى مُؤْمِناً آذاهُ اللهُ وَ مَنْ اَحْزَنَهُ اَحْزَنَهُ اللهُ.» الخبر.

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 103; به نقل از لب اللباب قطب راوندى)

[183] ـ «مَنْ جارَ، اَهْلَكَهُ جَوْرُهُ * مَنْ ظَلَمَ، اَفْسَدَ اَمْرَهُ * مَنْ ظَلَمَ عِبادَاللهِ، كانَ اللهُ خَصْمَهُ دُونَ عِبادِهِ، وَ مَنْ يَكُنِ اللهُ خَصْمَهُ، يُدْحِضْ حُجَّتَهُ وَ يُعَذِّبْهُ فى دُنْياهُ وَ مَعادِهِ * اُبْعُدُوا عَنِ الظُّلْمِ فَاِنَّهُ اَعْظَمُ الْجَرائِمِ وَ اَكْبَرُ الْمَآثِمِ * ظُلْمُ الْمَرْءِ فِى الدُّنْيا عُنْوانُ شِقائِهِ فِى الاْخِرَةِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 242 ; به نقل از غرر آمدى)

قرآن كريم

1ـ «فَاِنْ اَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّى الَّذِى اؤْتُمِنَ اَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ.»      (بقره، 283)

[185] ـ «اِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ اَنْ تُؤَدُّوا الاَْماناتِ اِلى اَهْلِها.»          (نساء، 58)

[186] ـ «قَدْ اَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (اِلى اَنْ قالَ) وَ الَّذينَ هُمْ لاَِماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ.»           (مؤمنون، 8)

[187] ـ «اِنَّ اللهَ لايُحِبُّ الْخائِنينَ.»           (انفال، 58)

روايات

1ـ «لا ايمانَ لِمَنْ لا اَمانَةَ لَهُ.»         (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 504)

[189] ـ «عَلَيْكُمْ بِاَداءِ الاَْمانَةِ فَوَالَّذى بَعَثَ مُحَمَّداً بِالْحَقِّ نَبِيّاً لَوْ اَنَّ قاتِلَ اَبى (اَلْحُسَيْنِ بْنِ عَلىٍّ(عليه السلام)) اِئْتَمَنَنى عَلَى السَّيْفِ الَّذى قَتَلَهُ بِهِ لاََدَّيْتُهُ اِلَيْهِ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 641)

[190] ـ «اِتَّقُوا اللهَ وَ عَلَيْكُمْ بِاَداءِ الاَْمانَةِ اِلى مَنِ ائْتَمَنَكُمْ فَلَوْ اَنَّ قاتِلَ عَلِىٍّ اِئْتَمَنَنى عَلى اَمانَة لاََدَّيْتُها اِلَيْهِ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 641)

[191] ـ «اَدُّوا الاَْمانَةَ وَلَوْ اِلى قاتِلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلىٍّ(عليه السلام).»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 641)

[192] ـ «عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ وَ صِدْقِ الْحَديثِ وَ اَداءِ الاَْمانَةِ.» الخبر.

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 60 ; به نقل از صفات الشيعه مرحوم صدوق)

[193] ـ «مَنْ خانَ اَمانَةً فِى الدُّنْيا وَ لَمْ يَرُدَّها اِلى اَهْلِها ثُمَّ اَدْرَكَهُ الْمَوْتُ ماتَ عَلى غَيْرِ مِلَّتى وَ يَلْقَى اللهَ وَ هُوَ عَلَيْهِ غَضْبانُ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 641)

[194] ـ «لَيْسَ الْمُسْلِمُ بِالْخائِنِ اِذَا ائْتُمِنَ وَ لابِالْمُخْلِفِ اِذا وَعَدَ وَ لابِالْكَذِبِ اِذا نَطَقَ.» الخبر.

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 505 ; به نقل از امالى شيخ مفيد.)

[195] ـ «اِيّاكَ وَ الْخِيانَةَ فَاِنَّها شَرُّ مَعْصِيَة فَاِنَّ الْخائِنَ لَمُعَذَّبٌ بِالنّارِ عَلى خِيانَتِهِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 506 ; به نقل از غرر آمدى)

[196] ـ «جانِبُوا الْخِيانَةَ فَاِنَّها مُجانِبَةُ الاِْسْلامِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 506; به نقل از غرر آمدى)

[197] ـ «ثَلثَةٌ لابُدَّ مِنْ اَدائِهِنَّ عَلى كُلِّ حال اَلاَْمانَةُ اِلَى الْبَرِّ وَ الْفاجِرِ وَ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ اِلَى الْبَرِّ وَ الْفاجِرِ وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ بَرَّيْنِ كانا اَوْ فاجِرَيْنِ»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 505 ; به نقل از مشكوة الانوار)

[198] ـ «لاتَخُونَنَّ اَحَداً فى مال يَضَعُهُ عِنْدَكَ وَ اَمانَة اِئْتَمَنَكَ عَلَيْها فَاِنَّ اللهَ تَعالى يَقُولُ: اِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ اَنْ تُؤَدُّوا الاَْماناتِ اِلى اَهْلِها.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 506 ; به نقل از مكارم الاخلاق طبرسى)

[199] ـ «يا كُمَيْلُ اِعْلَمْ وَ افْهَمْ اِنّا لانُرَخِّصُ فى تَرْكِ اَداءِ الاَْماناتِ لاَِحَد مِنَ الْخَلْقِ فَمَنْ رَوى عَنّى فى ذلِكَ رُخْصَةً فَقَدْ اَبْطَلَ وَ اَثِمَ وَ جَزائُهُ النّارُ بِما كَذَبَ، اَقْسَمْتُ لَقَدْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ(صلى الله عليه وآله وسلم)يَقُولُ لى قَبْلَ وَفاتِهِ بِساعَة مِراراً ثَلثاً يا اَبَاالْحَسَنِ اَدِّالاَْمانَةَ اِلَى الْبَرِّ وَ الْفاجِرِ فيما قَلَّ وَ جَلَّ حَتّى فِى الْخَيْطِ وَ الْمِخْيَطِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 505 ; به نقل از كتاب بشارة المصطفى ، تأليف عمادالدين طبرى)

قرآن كريم

1ـ «وَ لَقَدْ مَكَّـنّاكُمْ فِى الاَْرْضِ وَ جَعَلْنا لَكُمْ فيها مَعايِشَ، قَليلاً ما تَشْكُرُونَ.»           (اعراف، 10)

[201] ـ «وَ مِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ لِتَسْكُنُوا فيهِ وَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.»

(قصص، 73)

[202] ـ «فَاِذا قُضِيَتِ الصَّلوةُ فَانْتَشِرُوا فِى الاَْرْضِ وَ ابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ.»            (جمعه، 10)

روايات

1ـ «اِنَّ اللهَ عَزَّوَجَلَّ يُبْغِضُ كَثْرَةَ النَّوْمِ وَ كَثْرَةَ الْفِراغِ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 534)

[204] ـ «اِيّاكَ وَ الْكَسَلَ وَ الضَّجَرَ فَاِنَّما يَمْنَعانِكَ مِنْ حَظِّكَ مِنَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 534)

[205] ـ «لاتَكْسَلُوا فى طَلَبِ مَعايِشِكُمْ فَاِنَّ آبائَنا كانُوا يَرْكُضُونَ فيها وَ يَطْلُبُونَها.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 534)

[206] ـ «وَ لا تَكْسَلْ عَنْ مَعيشَتِكَ فَتَكُونَ كَلاًّ عَلى غَيْرِكَ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 534)

[207] ـ «مَلْعُونٌ مَنْ اَلْقى كَلَّهُ عَلَى النّاسِ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[208] ـ «عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ عَزَّوَجَلَّ وَ ما يُنالُ بِهِ ما عِنْدَاللهِ اِنّى وَاللهِ ما آمُرُكُمْ اِلاّ بِما نَأْمُرُ بِهِ اَنْفُسَنا فَعَلَيْكُمْ بِالْجِدِّ وَ الاِْجْتِهادِ وَ اِذا صَلَّيْتُمُ الصُّبْحَ فَانْصَرَفْتُمْ فَبَكِّرُوا فى طَلَبِ الرِّزْقِ وَ اطْلُبُوا الْحَلالَ فَاِنَّ اللهَ سَيَرْزُقُكُمْ وَ يُعينُكُمْ عَلَيْهِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 529)

[209] ـ «لا تَدَعْ طَلَبَ الرِّزْقِ مِنْ حِلِّهِ وَ اعْقَلْ راحِلَتَكَ وَ تَوَكَّلْ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 415، به نقل از امالى شيخ مفيد)

[210] ـ قالَ عَبْدُالاَْعْلى: «اِسْتَقْبَلْتُ اَباعَبْدِاللهِ(عليه السلام) فى بَعْضِ طُرُقِ الْمَدينَةِ فى يَوْم صائِف شَديدِ الْحَرِّ فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِداكَ حالَكَ عِنْدَاللهِ عَزَّوَجَلَّ وَ قَرابَتَكَ مِنْ رَسُولِ اللهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) وَ اَنْتَ تَجْهَدُ لِنَفْسِكَ فى مِثْلِ هذَا الْيَوْمِ؟ فَقالَ: يا عَبْدَالاَْعْلى خَرَجْتُ فى طَلَبِ الرِّزْقِ لاَِسْتَغْنِىَ بِهِ عَنْ مِثْلِكَ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 529)

[211] ـ قالَ اَبُوعَمْرو، الشَّيْبانى: «رَأَيْتُ اَباعَبْدِاللهِ(عليه السلام) وَ بِيَدِه مِسْحاةٌ وَ عَلَيْهِ اِزارٌ غَليظٌ يَعْمَلُ فى حائِط لَهُ وَ الْعَرَقُ يَتَصابُّ عَنْ ظَهْرِه. فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِداكَ اَعْطِنى اَكْفِكَ. فَقالَ: لى اِنّى اُحِبُّ اَنْ يَتَأَذَّى الرَّجُلُ بِحَرِّ الشَّمْسِ فى طَلَبِ الْمَعيشَةِ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 531)

[212] ـ قالَ الْفَضْلُ بْنُ أَبى قُرَّة: «دَخَلْنا عَلى اَبى عَبْدِاللهِ(عليه السلام) فى حائِط لَهُ فَقُلْنا لَهُ: جَعَلَنَا اللهُ فِداكَ دَعْنا نَعْمَلْهُ لَكَ اَوْ تَعْمَلْهُ الْغِلْمانُ، قالَ: لا، دَعُونى فَاِنّى اَشْتَهى اَنْ يَرانِىَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ اَعْمَلُ بِيَدى وَاَطْلُبُ الْحَلالَ فى اَذى نَفْسى.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 531)

[213] ـ قالَ عَلِىُّ بْنُ أَبى حَمْزَةَ: «رَأَيْتُ اَبَاالْحَسَنِ يَعْمَلُ فى اَرْض لَهُ قَدِ اسْتَنْقَعَتْ قَدَماهُ فِى الْعَرَقِ، فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِداكَ اَيْنَ الرِّجالُ؟ فَقالَ: يا عَلِىُّ قَدْ عَمِلَ بِالْيَدِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنّى وَ مِنْ أَبى فى اَرْضِهِ، فَقُلْتُ: وَ مَنْ هُوَ؟ فَقالَ: رَسُولُ اللهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) وَ اَميرُالْمُؤْمِنينَ وَ آبائى كُلُّهُمْ كانُوا قَدْ عَمِلُوا بِاَيْديهِمْ وَ هُوَ مِنْ عَمَلِ النَّبِيّينَ وَ الْمُرْسَلينَ وَ الاَْوْصِياءِ وَ الصّالِحينَ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 531)

[214] ـ «اِنْ ظَنَنْتَ اَوْ بَلَغَكَ اَنَّ هذَا الاَْمْرَ كائِنٌ فى غَد فَلا تَدَعَنَّ طَلَبَ الرِّزْقِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[215] ـ «اَلْكادُّ عَلى عِيالِهِ كَالْمُجاهِدِ فى سَبيلِ اللهِ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 534)

[216] ـ «اَلزّارِعُونَ كُنُوزُ اللهِ فى اَرْضِهِ وَ ما فِى الاَْعْمالِ شَىْءٌ اَحَبُّ اِلَى اللهِ مِنَ الزِّراعَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 531)

[217] ـ «اَلزّارِعُونَ كُنُوزُ الاَْنامِ، يَزْرَعُونَ طَيِّباً اَخْرَجَهُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ، وَ هُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ اَحْسَنُ النّاسِ مَقاماً وَ اَقْرَبُهُمْ مَنْزِلَةً يُدْعَوْنَ الْمُبارَكينَ.»            (فروع كافى، ص 404)

[218] ـ «اِزْرَعُوا وَ اغْرِسُوا فَلا وَاللهِ ما عَمِلَ النّاسُ عَمَلاً اَحَبَّ وَ لااَطْيَبَ مِنْهُ.»     (فروع كافى، ص404)

[219] ـ «ما مِنْ مُسْلِم يَغْرِسُ غَرْساً يَأْكُلُ مِنْهُ اِنْسانٌ اَوْ دابَّةٌ اَوْ طَيْرٌ اِلاّ اَنْ يُكْتَبَ لَهُ صَدَقَةٌ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ.»           (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 418 ; به نقل از تفسير ابوالفتوح رازى)

[220] ـ «مَنْ وَجَدَ ماءاً وَ تُراباً ثُمَّ افْتَقَرَ فَاَبْعَدَهُ اللهُ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 531)

[221] ـ «اَلْكيمِياءُ الاَْكْبَرُ الزَّراعَةُ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 637)

[222] ـ «تَعَرَّضُوا لِلتِّجاراتِ فَاِنَّ لَكُمْ فيها غِنىً عَمّا فى اَيْدِى النّاسِ وَ اِنَّ اللهَ عَزَّوَجَلَّ يُحِبُّ الْمُحْتَرِفَ الاَْمينَ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 528)

[223] ـ «لاتَدَعُوا التِّجاراتِ فَتَهُونُوا اِتَّجِرُوا بارَكَ اللهُ لَكُمْ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 528)

[224] ـ «لاتَكُفُّوا عَنِ التِّجارَةِ وَ الْتَمِسُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ عَزَّوَجَلَّ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 528)

[225] ـ «اَلْخَيْرُ عَشْرَةُ اَجْزاء اَفْضَلُهَا التِّجارَةُ اِذا اُخِذَ الْحَقُّ وَ اُعْطِىَ الْحَقُّ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 414، به نقل از تفسير ابوالفتوح رازى)

[226] ـ «اِنَّ تارِكَ الطَّلَبِ لايُسْتَجابُ لَهُ دَعْوَةٌ اِنَّ قَوْماً مِنْ اَصْحابِ رَسُولِ اللهِ لَمّا نَزَلَتْ «وَ مَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لايَحْتَسِبُ» اَغْلَقُوا الاَْبْوابَ وَ اَقْبَلُوا عَلَى الْعِبادَةِ وَ قالُوا: قَدْ كُفينا، فَبَلَغَ ذلِكَ النَّبِىَّ(صلى الله عليه وآله وسلم) فَاَرْسَلَ اِلَيْهِمْ فَقالَ: ما حَمَلَكُمْ عَلى ما صَنَعْتُمْ؟ فَقالُوا: يا رَسُولَ اللهِ تَكَفَّلَ اللهُ لَنا بِاَرْزاقِنا فَاَقْبَلْنا عَلَى الْعِبادَةِ، فَقالَ: اِنَّهُ مَنْ فَعَلَ ذلِكَ لَمْ يُسْتَجَبْ لَهُ عَلَيْكُمْ بِالطَّلَبِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[227] ـ «اِنَّ اَصْنافاً مِنْ اُمَّتى لايُسْتَجابُ لَهُمْ دُعائُهُمْ: رَجُلٌ يَدْعُوا عَلى والِدَيْهِ، وَ رَجُلٌ يَدْعُوا عَلى غَريم ذَهَبَ لَهُ بِمالِهِ فَلَمْ يَكْتُبْ لَهُ وَ لَمْ يَشْهَدْ عَلَيْهِ، وَ رَجُلٌ يَدْعُو عَلى اِمْرَئَتِهِ وَ قَدْ جَعَلَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ تَخْلِيَةَ سَبيـلِها بِيَدِهِ، وَ رَجُلٌ يَقْعُدُ فى بَيْتِهِ وَ يَقُولُ يا رَبِّ ارْزُقْنى وَ لايَخْرُجُ وَ لايَطْلُبُ الرِّزْقَ فَيَقُولُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ: عَبْدى اَلَمْ اَجْعَلْ لَكَ السَّبيلَ اِلَى الطَّلَبِ وَ التَّصَرُّفِ فِى الاَْرْضِ بِجَوارِحَ صَحيحَة فَتَكُونَ قَدْ اَعْذَرْتَ فيما بَيْنى وَ بَيْنَكَ فِى الطَّلَبِ لاِتِّباعِ اَمْرى وَ لِكَيْلا تَكُونُ كَلاًّ عَلى اَهْلِكَ فَاِنْ شِئْتُ رَزَقْتُكَ وَ اِنْ شِئْتُ قَتَرْتُ عَلَيْكَ وَ اَنْتَ مَعْذُورٌ عِنْدى، وَ رَجُلٌ رَزَقَهُ اللهُ مالاً كَثيراً فَاَنْفَقَهُ ثُمَّ اَقْبَلَ يَدْعُوا يا رَبِّ ارْزُقْنى، فَيَقُولُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ: اَلَمْ اَرْزُقْكَ رِزْقاً واسِعاً فَهَلاَّ اقْتَصَدْتَ فيهِ كَما اَمَرْتُكَ وَ لِمَ تُسْرِفُ وَ قَدْ نَهَيْتُكَ عَنِ الاِْسْرافِ؟»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

روايات

1ـ «اَنْواعُ صُنُوفِ الاْلاتِ الَّتى يَحْتاجُ اِلَيْهَا الْعِبادُ، مِنْها مَنافِعُهُمْ وَ بِها قِوامُهُمْ وَ فيها بُلْغَةُ جَميعِ حَوائِجِهِمْ فَحَلالٌ فِعْلُهُ وَ تَعْليمُهُ وَالْعَمَلُ بِهِ وَ فيهِ لِنَفْسِهِ اَو لِغَيْرِهِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 536)

قرآن كريم

1ـ «وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفينَ * الَّذينَ اِذَا اكْتالُوا عَلَى النّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَ اِذا كالُوهُمْ اَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ * اَلايَظُنُّ اُولـئِكَ اَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ * لِيَوْم عَظيم.»            (مطففين، 5 ـ 1)

روايات

1ـ «يا مَعْشَرَ التُّجّارِ اَلْفِقْهَ ثُمَّ الْمَتْجَرَ، اَلْفِقْهَ ثُمَّ الْمَتْجَرَ، اَلْفِقْهَ ثُمِّ الْمَتْجَرَ، وَ اللهِ لَلرِّبا فى هـذِهِ الاُْمَّةِ اَخْفى مِنْ دَبيبِ النَّمْلَةِ عَلَى الصَّفا شُوبُوا ايمانَكُمْ بِالصِّدْقِ، اَلتّاجِرُ فاجِرٌ وَ الْفاجِرُ فِى النّارِ اِلاّ مَنْ اَخَذَ الْحَقَّ وَ اَعْطَى الْحَقَّ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 574، به نقل از كافى)

            و اين روايت در كتاب «من لايحضره الفقيه» اينطور نقل شده: «يا مَعْشَرَ التُّجّارِ! اَلْفِقْهَ ثُمَّ الْمَتْجَرَ، اَلْفِقْهَ ثُمَّ الْمَتْجَرَ، وَ اللهِ لِلرِّبا (بِكَسْرِ اللاّمِ) فى هذِهِ الاُْمَّةِ دَبيبٌ اَخْفى مِنْ دَبيبِ النَّمْلِ عَلَى الصَّفا، صُونُوا (شُوبُوا ـ خ ل) اَمْوالَكُمْ بِالصَّدَقَةِ، الَتّاجِرُ فاجِرٌ وَ الْفاجِرُ فِى النّارِ اِلاّ مَنْ اَخَذَ الْحَقَّ وَ اَعْطَى الْحَقَّ.»

[231] ـ «يا مَعْشَرَ التُّجّارِ اِتَّقُوا اللهَ (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) تَناهَوْا عَنِ الْيَمينِ وَ جانِبُوا الْكِذْبَ وَ تَجافَوْا عَنِ الظُّلْمِ وَ اَنْصِفُوا الْمَظْلُومينَ وَ لاتَقْرَبُوا الرِّبا وَ اَوْفُوا الْكَيْلَ وَ الْميزانَ وَ لاتَبْخَسُوا النّاسَ اَشْيائَهُمْ وَ لاتَعْثَوْا فِى الاَْرْضِ مُفْسِدينَ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 574)

[232] ـ «عَلَيْكَ بِصِدْقِ اللِّسانِ فى حَديـثِكَ وَ لاتَكْتُمْ عَيْباً يَكُونُ فى تِجارَتِكَ وَ لاتَغْبِنِ الْمُسْتَرْسِلَ فَاِنَّ غَبْنَهُ لايَحِلُّ وَ لاتَرْضَ لِلنّاسِ اِلاّ ما تَرْضى لِنَفْسِكَ وَ اَعْطِ الْحَقَّ وَ خُذْهُ و لاتَحِفْ (اِلى اَنْ قالَ:) وَ التّاجِرُ فاجِرٌ اِلاّ مَنْ اَعْطَى الْحَقَّ وَ اَخَذَهُ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 575)

[233] ـ «اِنَّ الْبَيْعَ فِى الظِّلالِ غِشٌّ وَ الْغِشُّ لايَحِلُّ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 562)

[234] ـ «لَيْسَ مِنّا مَنْ غَشَّ مُسْلِماً اَوْ ضَرَّهُ اَوْ ماكَرَهُ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 562)

[235] ـ «مَلْعُونٌ مَنْ غَشَّ مُسْلِماً اَوْ غَرَّهُ اَوْ ما كَرَهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 455 ; به نقل از نوادر فضل الله راوندى)

[236] ـ «مَنْ غَشَّ مُسْلِماً فى شِراء اَوْ بَيْع فَلَيْسَ مِنّا وَ يُحْشَرُ يَوْمَ الْقِيمَةِ مَعَ الْيَهُودِ لاَِنَّهُمْ اَغَشُّ الْخَلْقِ لِلْمُسْلِمينَ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 562)

[237] ـ «مَنْ باتَ وَ فى قَلْبِهِ غِشٌّ لاَِخيهِ الْمُسْلِمِ باتَ فى سَخَطِ اللهِ وَ اَصْبَحَ كَذلِكَ وَ هُوَ فى سَخَطِ اللهِ حَتّى يَتُوبَ وَ يَرْجِعَ وَ اِنْ ماتَ كَذلِكَ ماتَ عَلى غَيْرِ دينِ الاِْسْلامِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 562)

[238] ـ «اَلْمَكْرُ وَ الْخَديعَةُ وَ الْخِيانَةُ فِى النّارِ.»        (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 99)

[239] ـ «مَنْ كانَ مُسْلِماً فَلا يَمْكُرُ وَ لايَخْدَعُ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 233)

روايات

1ـ «اِنَّ شَرَّ النّاسِ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَاللهِ ذُو الْوَجْهَيْنِ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 235)

[241] ـ «شَرُّ النّاسِ مَنْ كانَ ذاوَجْهَيْنِ وَ لِسانَيْنِ.»  (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 102)

[242] ـ «بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ يَكُونُ ذا وَجْهَيْنِ وَ ذالِسانَيْنِ: يُطْرى اَخاهُ اِذا شاهَدَهُ وَ يَأْكُلُهُ اِذا غابَ عَنْهُ، اِنْ اُعْطِىَ حَسَدَهُ، وَ اِذَا ابْتُلِىَ خَذَلَهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 102 ; به نقل از تحف العقول)

[243] ـ «مَنْ لَقَى الْمُسْلِمينَ بِوَجْهَيْنِ وَ لِسانَيْنِ جاءَ يَوْمَ الْقِيمَةِ وَ لَهُ لِسانانِ مِنْ نار.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 235)

روايات

1ـ «اَلْغَضَبُ يُفْسِدُ الاْيمانَ كَما يُفْسِدُ الْخِلُّ الْعَسَلَ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 469)

[245] ـ «اَلْغَضَبُ مِفْتاحُ كُلِّ شَرٍّ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 469)

[246] ـ «مَنْ لَمْ يَمْلِكْ غَضَبَهُ لَمْ يَمْلِكْ عَقْلَهُ.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 469)

[247] ـ «اَلْغَضَبُ شَرٌّ اِنْ اَطَعْتَهُ دَمَّرَ * اَلْغَضَبُ عَدُوٌّ فَلا تُمْلِكْهُ نَفْسَكَ * اَلْغَضَبُ يُفْسِدُ الاَْلْبابَ وَ يُبْعِدُ مِنَ الصَّوابِ * اِحْذَرِ الْغَضَبَ فَاِنَّهُ نارٌ مُحْرِقَةٌ * اِيّاكَ وَ الْغَضَبَ فَاَوَّلُهُ جُنُونٌ وَ آخِرُهُ نَدَمٌ * بِئْسَ الْقَرينُ الْغَضَبُ يُبْدِى الْمَعايِبَ وَ يُدْنِى الشَّرَّ وَ يُباعِدُ الْخَيْرَ * مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ غَضَبُهُ وَ شَهْوَتُهُ فَهُوَ فى حَيِّزِ الْبَهائِمِ.» (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 326 ; به نقل از غرر آمدى)

قرآن كريم

1ـ «وَ سارِعُوا اِلى مَغْفِرَة مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّة عَرْضُهَا السَّمواتُ وَ الاَْرْضُ اُعِدَّتْ لِلْمُتَّقينَ * اَلَّذينِ يُنْفِقُونَ فِى السَّرّاءِ وَ الضَّرّاءِ وَ الْكاظِمينَ الْغَيْظَ وَ الْعافينَ عَنِ النّاسِ وَ اللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنينَ.»

(آل عمران ، 133 و 134)

[249] ـ «فَما اُوتيتُمْ مِنْ شَىْء فَمَتاعُ الْحَيوةِ الدُّنْيا وَ ما عِنْدَاللهِ خَيْرٌ وَ اَبْقى لِلَّذينَ آمَنُوا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * وَ الَّذينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الاِْثْمِ وَ الْفَواحِشَ وَ اِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ.»

(شورى ، 36 و 37)

روايات

1ـ «ما مِنْ عَبْد كَظَمَ غَيْظاً اِلاّ زادَهُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ عِزًّا فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 224)

[251] ـ «مَنْ كَظَمَ غَيْظاً وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلى اِنْفاذِهِ وَ حَلُمَ عَنْهُ اَعْطاهُ اللهُ اَجْرَ شَهيد.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 224)

[252] ـ «مَنْ كَظَمَ غَيْظاً وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلى اِمْضائِهِ اَعْقَبَهُ اللهُ اَمْناً وَ ايماناً يَجِدُ طَعْمَهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 224)

[253] ـ «مَنْ كَظَمَ غَيْظًا وَ لَوْ شاءَ اَنْ يُمْضِيَهُ اَمْضاهُ مَلاََ اللهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيمَةِ رِضاهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 224)

[254] ـ «مَنْ كَظَمَ غَيْظاً وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلى اِنْفاذِهِ مَلاََ اللهُ قَلْبَهُ اَمْناً وَ ايماناً اِلى يَوْمِ الْقِيمَةِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 88 ; به نقل از مشكوة الانوار)

[255] ـ «اَعْقَلُ النّاسِ اَشَدُّ مُداراةً لِلنّاسِ وَ اَحْزَمُ النّاسِ اَكْظَمُ غَيْظاً.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 88 ; به نقل از روضة الواعظين)

[256] ـ «اِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْحَيِىَّ الْحَليمَ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 455)

[257] ـ «اِنَّ الرَّجُلَ لَيُدْرِكُ بِالْحِلْمِ دَرَجَةَ الصّائِمِ الْقائِمِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 304 ; به نقل از لب اللباب قطب راوندى)

[258] ـ «مَنْ كَفَّ غَضَبَهُ عَنِ النّاسِ كَفَّ اللهُ عَنْهُ عَذابَ يَوْمِ القِيمَةِ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 469)

[259] ـ «مِنْ اَحَبِّ السَّبيلِ اِلَى اللهِ عَزَّوَجَلَّ جُرْعَتانِ: جُرْعَةُ غَيْظ تَرُدُّها بِحِلْم وَ جُرْعَةُ مُصيبَة تَرُدُّها بِصَبْر.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 224)

قرآن كريم

1ـ «وَ قُولُوا لِلنّاسِ حُسْناً.» (بقره ، 83)

[261] ـ «قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَ مَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَة يَتْبَعُها اَذىً وَاللهُ غَنِىٌّ حَليمٌ * يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لاتُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ الاَْذى.»           (بقره ، 263 و 264)

[262] ـ «وَ لاتُؤْتُوا السُّفَهاءَ اَمْوالَكُمُ الَّتى جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَ ارْزُقُوهُمْ فيها وَ اكْسُوهُم وَ قُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً.»      (نساء ، 5)

[263] ـ «وَ اِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ اُولُوا الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَ قُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً.»     (نساء ، 8)

(نساء ، 9)

[265] ـ «وَ قُلْ لِعِبادى يَقُولُوا الَّتى هِىَ اَحْسَنُ اِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ اِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلاِْنْسانِ عَدُوًّا مُبيناً.»       (اسراء ، 53)

روايات

1ـ «قُولُوا لِلنّاسِ اَحْسَنَ ما تُحِبُّونَ اَنْ يُقالَ لَكُمْ.»

[267] ـ «مَعاشِرَ الشّيعَةِ كُونُوا لَنا زَيْناً وَ لا تَكُونُوا عَلَينا شَيْناً قُولُوا لِلنّاسِ حُسْناً وَ احْفَظُوا اَلْسِنَتَكُمْ وَ كُفُّوها عَنِ الْفُضُولِ وَ قَبيحِ الْقَوْلِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 226)

[268] ـ «فَاتَّقُوا اللهَ وَ كُفُّوا اَلْسِنَتَكُمْ اِلاّ مِنْ خَيْر.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 227)

[269] ـ «اِنَّ مِنْ اَشَرِّ عِبادِاللهِ مَنْ تُكْرَهُ مُجالَسَتُهُ لِفُحْشِهِ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 476)

[270] ـ «اِنَّ الْفُحْشَ وَ الْبَذاءَ وَ السَّلاطَةَ مِنَ النِّفاقِ * اِنَّ اَبْغَضَ خَلْقِ اللهِ عَبْدٌ اِتَّقَى النّاسُ لِسانَهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 476)

[271] ـ «اِنَّ اللهَ يُبْغِضُ الْفاحِشَ الْبَذِىَّ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 476)

[272] ـ «مَنْ خافَ النّاسُ لِسانَهُ فَهُوَ مِنْ اَهْلِ النّارِ * شَرُّ النّاسِ مَنْ اَكْرَمَهُ النّاسُ اِتِّقاءَ شَرِّهِ وَ اَذى فُحْشِهِ * شَرُّ النّاسِ عِنْدَاللهِ يَوْمَ الْقِيمَةِ الَّذينَ يُكْرَمُونَ اتِّقاءَ شَرِّهِمْ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 476)

قرآن كريم

1ـ «وَ لايَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْم اَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ اَنْ تَعْتَدُوا.»    (مائده ، 2)

[274] ـ «وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْم عَلى اَلاّ تَعْدِلُوا اِعْدِلُوا هُوَ اَقْرَبُ لِلتَّقْوى.»      (مائده ، 8)

روايات

1ـ «مَنْ زَرَعَ الْعَداوَةَ حَصَدَ ما بَذَرَ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 232)

[276] ـ «دَعِ الْحَسَدَ وَ الْكِذْبَ وَ الْحِقْدَ فَاِنَّهُنَّ ثَلثَةٌ تَشينُ الدّينَ وَ تُهْلِكُ الرَّجُلَ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 328 ; به نقل از غرر آمدى)

[277] ـ «لا تَقْطَعْ رَحِمَكَ وَ اِنْ قَطَعَتْكَ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[278] ـ «اِذا تَنازَعَ اثْنانِ مِنْ شيعَتِنا فَفارَقَ اَحَدُهُمَا الاْخَرَ فَلْيَرْجِعِ الْمَظْلُومُ اِلى صاحِبِهِ حَتّى يَقُولَ يا اَخى اَنَا الظّالِمُ حَتّى يَنْقَطِعَ الْهِجْرانُ فيما بَيْنَهُما اِنَّ اللهَ تَعالى حَكَمٌ وَ عَدْلٌ يَأْخُذُ لِلْمَظْلُومِ مِنَ الظّالِمِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 102 ; به نقل از تحف العقول و صاحب وسائل الشيعه

نيز اين روايت را در ص 235 به نقل از كلينى ذكر كرده است.)

[279] ـ «اَلا اِنَّ فِى التَّباغُضِ الْحالِقَةَ لا اَعْنى حالِقَةَ الشَّعْرِ وَ لكِنْ حالِقَةَ الدّينِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 233)

[280] ـ «عَظِّمُوا اَصْحابَكُمْ وَ وَقِّرُوهُمْ وَ لايَتَهَجَّمْ بَعْضُكُمْ عَلى بَعْض وَ لاتُضارُّوا وَ لاتُحاسِدُوا وَ اِيّاكُمْ وَالْبُخْلَ وَ كُونُوا عِبادَاللهِ الْمُخْلِصينَ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 204)

[281] ـ «لا يَحِلُّ لِمُسْلِم اَنْ يَهْجُرَ اَخاهُ ثَلثَةَ اَيّام وَ السّابِقُ سَبَقَ اِلَى الْجَنَّةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 235)

[282] ـ «اَلْمُؤْمِنُ هَدِيَّةُ اللهِ عَزَّوَجَلَّ اِلى اَخيهِ الْمُؤْمِنِ فَاِنْ سَرَّهُ وَ وَصَلَهُ فَقَدْ قَبِلَ مِنَ اللهِ عَزَّوَجَلَّ هَدِيَّتَهُ وَ اِنْ قَطَعَهُ وَ هَجَرَهُ فَقَدْ رَدَّ عَلَى اللهِ عَزَّوَجَلَّ هَدِيَّتَهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 102 ; به نقل از روضه شيخ مفيد)

[283] ـ «لايَقْبَلُ اللهُ مِنْ مُؤْمِن عَمَلاً وَ هُوَ مُضْمِرٌ عَلى اَخيهِ الْمُؤْمِنِ سُوءًا.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[284] به جلد دوم وسائل الشيعه، صفحه 232 رجوع شود.

[285] وسائل الشيعه، ج 2، ص 235.

[286] عَنْ أَبى حَمْزَةَ عَنْ أَبى جَعْفَر(عليه السلام) قالَ قُلْتُ لَهُ: «جُعِلْتُ فِداكَ ما تَقُولُ فى مُسْلِم اَتى مُسْلِماً وَ هُوَ فى مَنْزِلِهِ فَاسْتَأْذَنَ عَلَيْهِ فَلَمْ يَأْذَنْ لَهُ وَ لَمْ يَخْرُجْ اِلَيْهِ.» قالَ(عليه السلام): «يا اَبا حَمْزَةَ اَيُّما مُسْلِم اَتى مُسْلِماً زائِراً اَو طالِبَ حاجَة وَ هُوَ فى مَنْزِلِهِ فَاسْتَأْذَنْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَأْذَنْ لَهُ وَ لَمْ يَخْرُجْ اِلَيْهِ لَمْ يَزَلْ فى لَعْنَةِ اللهِ حَتّى يَلْتَقِيا.» قُلْتُ: «جُعِلْتُ فِداكَ فى لَعْنَةِ اللهِ حَتّى يَلْتَقِيا؟» قالَ: «نَعَمْ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 231)

[287]   عَنْ أَبِى الْحَسَنِ الرِّضا(عليه السلام): «اَلْمُؤْمِنُ اَخُو الْمُؤْمِنِ لاَِبيهِ وَ اُمِّهِ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ اتَّهَمَ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ غَشَّ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ لَمْ يَنْصَحْ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ احْتَجَبَ عَنْ اَخيهِ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ اغْتابَ اَخاهُ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 231)

روايات

1ـ «اَلْحِرْصُ مِفْتاحُ التَّعَبِ وَ مَطِيَّةُ النُّصُبِ وَ داع اِلَى التَّقَحُّمِ فِى الذُّنُوبِ * اَلْحِرْصُ عَلامَةُ الاَْشْقِياءِ * اَلْحِرْصُ يُذِلُّ وَ يُشْقى.»          (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 336 ; به نقل از تحف العقول و غرر)

[289] ـ «مَثَلُ الْحَريصِ عَلَى الدُّنْيا مَثَلُ دُودَةِ الْقَزِّ كُلَّمَا ازْدادَتْ عَلى نَفْسِها لَفّاً كانَ اَبْعَدُلَها مِنَ الْخُرُوجِ حَتّى تَمُوتَ غَمّاً.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 474)

[290] ـ «اَغْنَى الْغِنى مَنْ لَمْ يَكُنْ لِلْحِرْصِ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 474)

روايات

1ـ «بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ يَكُونُ لَهُ طَمَعٌ يَقُودُهُ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 475)

[292] ـ «خَيْرُ الاُْمُورِ ما عَرِىَ عَنِ الطَّمَعِ * صَلاحُ الاْيمانِ الْوَرَعُ وَ فَسادُهُ الطَّمَعُ * ذُلُّ الرِّجالِ فِى الْمَطامِعِ * اِيّاكَ وَ غُرُورَ الطَّمَعِ فَاِنَّهُ وَخيمُ الْمُرْتَعِ * مَنْ لَمْ يُنَزِّهْ نَفْسَهُ عَنْ دِنائَةِ الْمَطامِعِ فَقَدْ اَذَلَّ نَفْسَهُ وَ هُوَ فِى الاْخِرَةِ اَذَلُّ وَ اَخْزى.»            (مستدرك الوسائل، ج2، ص 337; به نقل از غرر آمدى)

[293] ـ «اُطْلُبْ بَقاءَ الْعِزِّ بِاِماتَةِ الطَّمَعِ.»    (تحف العقول)

روايات

1ـ «اَلْحَياءُ مِنَ الاْيمانِ وَ الاْيمانُ فِى الْجَنَّةِ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 223)

[295] ـ «لا ايمانَ لِمَنْ لاحَياءَ لَهُ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 223)

[296] ـ «اَلْحَياءُ وَ الاْيمانُ مَقْرُونانِ فى قَرَن فَاِذا ذَهَبَ اَحَدُهُما تَبِعَهُ صاحِبُهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 223)

[297] ـ «رَأْسُ الْمَكارِمِ الْحَياءُ.»   (وسائل الشيعه، ج 2، ص 443)

[298] ـ «رَحِمَ اللهُ عَبْداً اِسْتَحْيى مِنْ رَبِّهِ حَقَّ الْحَياءِ حَفِظَ الرَّأْسَ وَ ماحَوى وَ الْبَطْنَ وَ ما وَعى وَ ذَكَرَ الْقَبْرَ وَ الْبِلى وَ ذَكَرَ اَنَّ لَهُ فِى الاْخِرَةِ مَعاداً.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 85 ; به نقل از مشكوة طبرسى)

[299] ـ «اِنَّ اللهَ حَرَّمَ الْجَنَّةَ عَلى كُلِّ فاحِش بَذِىٍّ قَليلِ الْحَياءِ لايُبالى ما قالَ وَ لا ما قيلَ فيهِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 339 ; به نقل از تحف العقول)

[300] ـ «اَلْقِحَةُ عُنْوانُ كُلِّ الشَّرِّ.»            (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 340)

[301] ـ «اَلْحَياءُ حَياءانِ حَياءُ عَقْل وَ حَياءُ حُمْق فَحَياءُ الْعَقْلِ الْعِلْمُ وَ حَياءُ الْحُمْقِ هُوَ الْجَهْلُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 223)

[302] ـ «اَلْمُؤْمِنُ لايَعْمَلُ شَيْئاً مِنَ الْخَيْرِ رِياءً وَ لايَتْرُكُهُ حَياءً.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 443)

[303] ـ «لاتَدَعِ الْعِلْمَ اسْتِحْياءً مِنَ النّاسِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 86 ; به نقل از تحف العقول)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثيراً مِنَ الظَّنِّ اِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ اِثْمٌ وَ لاتَجَسَّسُوا.»      (حجرات، 12)

روايات

1ـ «ضَعْ اَمْرَ اَخيكَ عَلى اَحْسَنِهِ حَتّى يَأْتِيَكَ ما يَغْلِبُكَ مِنْهُ (*) وَ لا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَة خَرَجَتْ مِنْ اَخيكَ سُوءًا وَ اَنْتَ تَجِدُلَها فِى الْخَيْرِ مَحْمَلاً.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

(*) در برخى كتب عبارت فوق به اين صورت است: «حَتّى يَأْتِيَكَ مِنْهُ ما يَغْلِبُكَ» و در تفسير صافى «حَتّى يَأْتِيَكَ ما يُقَلِّبُكَ مِنْهُ»، و در تفسير برهان «حَتّى يَأْتِيَكَ ما يُقَلِّبُكَ» ذكر شده است.

[306] ـ «اِطْرَحُوا سُوءَ الظَّنِّ بَيْنَكُمْ فَاِنَّ اللهَ عَزَّوَجَلَّ نَهى عَنْ ذلِكَ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 110 ; به نقل از خصال صدوق)

[307] ـ «اِذَا اتَّهَمَ الْمُؤْمِنُ اَخاهُ انْماثَ الاْيمانُ فى قَلْبِهِ كَما يَنْماثُ الْمِلْحُ فِى الْماءِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[308] ـ «مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ اتَّهَمَ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ غَشَّ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ لَمْ يَنْصَحْ اَخاهُ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ احْتَجَبَ عَنْ اَخيهِ، مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنِ اغْتابَ اَخاهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 231)

[309] ـ «لاتَطْلُبُوا عَوْراتِ الْمُؤْمِنينَ وَ لاتَتَّبِعُوا عَثَراتِهِمْ فَاِنَّ مَنِ اتَّبَعَ عَثْرَةَ اَخيهِ اِتَّبَعَ اللهُ عَثْرَتَهُ وَ مَنِ اتَّبَعَ اللهُ عَثْرَتَهُ فَضَحَهُ وَ لَوْ فى جَوْفِ بَيْتِهِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 104 ; به نقل از حسين بن سعيد الاهوازى در كتاب المؤمن)

روايات

1ـ «اَلا اُنـَبِّـئُـكُمْ بِشِرارِكُمْ؟ قالُوا : بَلى يا رَسُولَ اللهِ. قالَ: اَلْمَشّائُونَ بِالنَّميمَةِ الْمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الاَْحِبَّةِ الْباغُونَ لِلْبُرَآءِ الْمَعائِبَ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 241)

[311] ـ «شِرارُ النّاسِ مَنْ يُبْغِضُ الْمُؤْمِنينَ وَ تُبْغِضُهُ قُلُوبُهُمْ اَلْمَشّائُونَ بِالنَّميمَةِ اَلْمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الاَْحِبَّةِ اَلْباغُونَ لِلْبُرَآءِ الْعَيْبَ اُولـئِكَ لايَنْظُرُ اللهُ اِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيمَةِ وَ لايُزَكّيهِمْ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 111 ; به نقل از مجالس شيخ طوسى)

[312] ـ «لايَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَفّاكُ الدَّمِ وَ لامُدْمِنُ الْخَمْرِ وَ لامَشّاءٌ بِنَميمَة.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 241)

[313] ـ «لايَدْخُلُ الْجَنَّةَ الْقَتّاتُ * صاحِبُ النَّميمَةِ لايَسْتَريحُ مِنْ عَذابِ اللهِ فِى الاْخِرَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 241)

[314] ـ «حَرُمَتِ الْجَنَّةُ عَلى ثَلاثَة: اَلنَّمّامِ وَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ وَ الدَّيُّوثِ وَ هُوَ الْفاجِرُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 241)

[315] ـ «اَرْبَعَةٌ لايَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: اَلْكاهِنُ وَ الْمُنافِقُ وَ مُدْمِنُ الْخَمْرِ وَ الْقَتّاتُ وَ هُوَ الْنَّمّامُ.»

(سفينة البحار)

[316] ـ «اِنَّ النَّمّامَ شاهِدُ زُور وَ شَريكُ اِبْليسَ فِى الاِْغْراءِ بَيْنَ النّاسِ.»            (سفينة البحار)

[317] ـ وَ عَنِ النَّبِىِّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، اِنَّهُ نَهى عَنِ النَّميمَةِ وَ الاِْسْتِماعِ اِلَيْها.»          (سفينة البحار)

قرآن كريم

1ـ «وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطيئَةً اَوْ اِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَريئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ اِثْماً مُبيناً.»      (نساء ، 112)

[319] ـ «وَالَّذينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ اِثْماً مُبينًا.»

(احزاب ، 58)

روايات

1ـ «اَلْغيبَةُ ذِكْرُكَ اَخاكَ بِما يَكْرَهُ (ثُمَّ قالَ) اِعْلَمْ اَنَّكَ اِذا ذَكَرْتَهُ بِما هُوَ فيهِ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ وَ اِذا ذَكَرْتَهُ بِما لَيْسَ فيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 238)

[321] ـ «اَلغيبَةُ اَنْ تَقُولَ فى اَخيكَ ما سَتَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ وَ اَمَّا الاَْمْرُ الظّاهِرُ مِثْلُ الْحِدَّةِ وَ الْعَجَلَةِ فَلا وَ الْبُهْتانُ اَنْ تَقُولَ فيهِ ما لَيْسَ فيهِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 239)

[322] ـ «مَنْ بَهَتَ مُؤْمِناً اَوْ مُؤْمِنَةً بِما لَيْسَ فيهِ بَعَثَهُ اللهُ فى طينَةِ خَبال حَتّى يَخْرُجَ مِمّا قالَ. قالَ الرَّاوى قُلْتُ: وَ ما طينَةُ خَبال؟ قالَ(عليه السلام): صَديدٌ يَخْرُجُ مِنْ فُرُوجِ الْمُومِساتِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 238)

[323] ـ «مَنْ قالَ فى مُؤْمِن ما لَيْسَ فيهِ حَبَسَهُ اللهُ فى طينَةِ خَبال حَتّى يَخْرُجَ مِمّا قالَ فيهِ (وَ قالَ) اِنَّمَا الْغيبَةُ اَنْ تَقُولَ فى اَخيكَ ما هُوَ فيهِ مِمّا قَدْ سَتَرَهُ اللهُ عَزَّوَجَلَّ فَاِذا قُلْتَ فيهِ ما لَيْسَ فيهِ فَذلِكَ قَوْلُ اللهِ عَزَّوَجَلَّ فى كِتابِهِ : فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ اِثْماً مُبيناً.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 107 ; به نقل از حسين بن سعيد الاهوازى در كتاب المؤمن)

[324] چنانكه به حسب مدارك، غيبت نمودن مظلوم از ظلم ظالمش، و غيبت نمودن از بدعت گزار در دين جايز است، و بعض موارد ديگر از جواز غيبت كه در كتب فقهيه مذكور است. و ناگفته نماند استماع غيبت نيز نهى شده است، و كسى كه غيبت مؤمنى را شنيد در صورت قدرت بايد دفاع از او كند و او را يارى نمايد.

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثيراً مِنَ الظَّنِّ اِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ اِثْمٌ وَ لاتَجَسَّسُوا وَ لايَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً اَيُحِبُّ اَحَدُكُمْ اَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ اَخيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللهَ اِنَّ اللهَ تَوّابٌ رَحيمٌ.»

(حجرات، 11)

[326] ـ «اِنَّ الَّذينَ يُحِبُّونَ اَنْ تَشيعَ الْفاحِشَةُ فِى الَّذينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ اَليمٌ فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ.»

(نور، 19)

روايات

1ـ «اَلْغيبَةُ اَشَدُّ مِنَ الزِّنا (فَقيلَ : يا رَسُولَ اللّهِ وَ لِمَ ذلِكَ؟ قالَ(صلى الله عليه وآله وسلم) :) اَمّا صاحِبُ الزِّنا (فَيَتُوبُ) فَيَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِ وَ اَمّا صاحِبُ الْغيبَةِ فَيَتُوبُ فَلا يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِ حَتّى يَكُونَ صاحِبُهُ الَّذى يُحِلُّهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 238)

[328] ـ «مَنْ قالَ فى مُؤْمِن ما رَأَتْهُ عَيْناهُ وَ سَمِعَتْهُ اُذُناهُ فَهُوَ مِنَ الَّذينَ قالَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ : اِنَّ الَّذينَ يُحِبُّونَ اَنْ تَشيعَ الْفاحِشَةُ فِى الَّذينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ اَليمٌ فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ».

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[329] ـ «وَاللّهِ الَّذى لا اِلهَ إلاّ هُوَ ما اُعْطِىَ مُؤْمِنٌ قَطُّ خَيْرَ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ اِلاّ بِحُسْنِ ظَنِّهِ بِاللّهِ عَزَّوَجَلَّ وَ الْكَفِّ عَنِ اغْتِيابِ الْمُؤْمِنِ، وَاللّهِ الَّذى لا اِلهَ إلاّ هُوَ لايُعَذِّبُ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ مُؤْمِناً بَعْدَ التَّوْبَةِ وَ الاِْسْتِغْفارِ اِلاّ بِسُوءِ ظَنِّهِ (بِاللّهِ عَزَّوَجَلَّ) وَ اغْتِيابِهِ لِلْمُؤْمِنينَ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 105 ; به نقل از اختصاص شيخ مفيد)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لايَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْم عَسى اَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَ لانِساءٌ مِنْ نِساء عَسى اَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَ لاتَلْمِزُوا اَنْفُسَكُمْ وَلاتَنابَزُوا بِالاَْلْقابِ.»           (حجرات ، 11)

روايات

1ـ «مَنِ اسْتَخَفَّ بِفَقير مُسْلِم فَقَدِ اسْتَخَفَّ بِحَقِّ اللّهِ وَ اللّهُ يَسْتَخِفُّ بِهِ يَوْمَ الْقِيمَةِ اِلاّ اَنْ يَتُوبَ; وَ مَنْ اَكْـرَمَ فَقيـراً مُسْلِـماً لَـقَى اللّهَ يَوْمَ الْقِيمَةِ وَ هُوَ عَنْهُ راض، اَلا وَ مَنْ اَكْرَمَ اَخاهُ الْمُسْلِمَ فَاِنَّما يُكْرِمُ اللّهَ عَزَّوَجَلَّ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[332] ـ «مَنْ اَهانَ فَقيراً مُسْلِماً مِنْ اَجْلِ فَقْرِهِ وَ اسْتَخَفَّ بِهِ فَقَدِ اسْتَخَفَّ بِاللَّهِ وَ لَمْ يَزَلْ فى غَضَبِ اللّهِ عَزَّوَجَلَّ وَ سَخَطِهِ حَتّى يُرْضِيَهُ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[333] ـ «قالَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ مَنِ اسْتَذَلَّ عَبْدِىَ الْمُؤْمِنَ فَقَدْ بارَزَنى بِالْمُحارَبَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[334] ـ «لاتُحَقِّرُوا مُؤْمِناً فَقيراً فَاِنَّ مَنْ حَقَّرَ مُؤْمِناً اَوِ اسْتَخَفَّ بِهِ حَقَّرَهُ اللّهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[335] ـ «مَنْ حَقَرَ مُؤْمِناً مِسْكيناً اَوْ غَيْرَ مِسْكين لَمْ يَزَلِ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ حاقِراً لَهُ ماقِتاً حَتّى يَرْجِعَ عَنْ مَحْقَرَتِهِ اِيّاهُ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[336] ـ «مَنْ آذى مُؤْمِناً آذاهُ اللّهُ وَ مَنْ اَحْزَنَهُ اَحْزَنَهُ اللّهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 103 ; به نقل از لب اللباب قطب راوندى»

[337] ـ «قالَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ لِيَأْذَنْ بِحَرْب مِنّى مَنْ آذى عَبْدِىَ الْمُؤْمِنَ وَلْيَأْمَنْ غَضَبى مَنْ اَكْرَمَ عَبْدِىَ الْمُؤْمِنَ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 236)

[338] ـ «مَنْ نَظَرَ اِلى مُؤْمِن نَظْرَةً لِيُخيفَهُ بِها اَخافَهُ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ يَوْمَ لاظِلَّ اِلاّ ظِلُّهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

روايات

1ـ «اَلْمُؤْمِنُ حَرامٌ كُلُّهُ عِرْضُهُ وَ مالُهُ وَ دَمُهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 109 ; به نقل از حسين بن سعيد الاهوازى در كتاب المؤمن)

[340] ـ «سِبابُ الْمُؤْمِنِ فُسُوقٌ وَ قِتالُهُ كُفْرٌ وَ اَكْلُ لَحْمِهِ مَعْصِيَةٌ وَ حُرْمَةُ مالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[341] ـ «اِيّاكُمْ وَ الطَّعْنَ عَلَى الْمُؤْمِنينَ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[342] ـ «ما مِنْ اِنْسان يَطْعَنُ فى عَيْنِ مُؤْمِن اِلاّ ماتَ بِشَرِّ ميتَة وَ كانَ قَمِناً اَنْ لايَرْجِعَ اِلى خَيْر.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[343] ـ «اِنَّ اللَّعْنَةَ اِذا خَرَجَتْ مِنْ صاحِبِها تَرَدَّدَتْ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ الَّذى يَلْعَنُ فَاِنْ وَجَدَتْ مَساغاً وَ اِلاّ رَجَعَتْ اِلى صاحِبِها وَ كانَ اَحَقَّ بِها فَاحْذَرُوا اَنْ تَلْعَنُوا مُؤْمِناً فَيَحِلَّ بِكُمْ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 240)

[344] ـ «مَنْ عَيَّرَ مُؤْمِناً بِشَىْء لَمْ يَمُتْ حَتّى يَرْكَبَهُ.»         (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[345] ـ «مَنْ اَنَّبَ مُؤْمِناً اَنَّبَهُ اللّهُ تَعالى فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[346] ـ «مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ رَمى مُؤْمِناً بِكُفْر وَ مَنْ رَمى مُؤْمِناً بِكُفْر فَهُوَ كَقاتِلِهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 512)

قرآن كريم

1ـ «اِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ اِخْوَةٌ فَاَصْلِحُوا بَيْنَ اَخَوَيْكُمْ وَ اتَّقُوا اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.» (حجرات ، 10)

[348] ـ «لا خَيْرَ فى كَثير مِنْ نَجْويهُمْ اِلاّ مَنْ اَمَرَ بِصَدَقَة اَوْ مَعْرُوف اَوْ اِصْلاح بَيْنَ النّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتيهِ اَجْراً عَظيماً.» (نساء ، 114)

[349] ـ «وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الاِْثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللّهَ اِنَّ اللّهَ شَديدُ الْعِقابِ.»    (مائده ، 2)

روايات

1ـ «مَنْ مَشى فى صُلْح بَيْنَ اثْنَيْنِ صَلّى عَلَيْهِ مَلائِكَةُ اللّهِ حَتّى يَرْجِعَ وَ اُعْطِىَ ثَوابُ لَيْلَةِ الْقَدْرِ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 632)

[351] ـ «وَ حَقُّ اَهْلِ مِلَّتِكَ اِضْمارُ السَّلامَةِ وَ الرَّحْمَةِ لَهُمْ (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام) :) وَ اَنْ تَكُونَ شُيُوخُهُمْ بِمَنْزِلَةِ اَبيكَ وَ شَبابُهُمْ بِمَنْزِلَةِ اِخْوَتِكَ وَ عَجايِزُهُمْ بِمَنْزِلَةِ اُمِّكَ وَ الصِّغارُ مِنْهُمْ بِمَنْزِلَةِ اَوْلادِكَ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 442)

[352] ـ «اَلْمُؤْمِنُونَ فى تَبـارِّهِمْ وَ تَراحُمِهِمْ وَ تَعاطُفِهِمْ كَمِثْلِ الْجَسَدِ اِذَا اشْتَكى تَداعى لَهُ سائِرُهُ بِالسَّهَرِ وَ الْحُمّى.»

(مستدرك الوسائل، ص 410 ; به نقل از حسين بن سعيد الاهوازى در كتاب المؤمن)

قرآن كريم

1ـ «وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ اَوْلِياءُ بَعْض يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقيمُونَ الصَّلوةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكوةَ وَ يُطيعُونَ اللّهَ وَ رَسُولَهُ اُولـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ اِنَّ اللّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ.»

(توبه ، 71)

روايات

1ـ «اَلْمُؤْمِنُ اَخُ الْمُؤْمِنِ عَيْنُهُ وَ دَليلُهُ لايَخُونُهُ وَ لايَظْلِمُهُ وَ لايَغُشُّهُ وَ لايَعِدُهُ عِدَةً فَيُخْلِفُهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 228)

[355] ـ «اَلْمُسْلِمُ اَخُ الْمُسْلِمِ هُوَ عَيْنُهُ وَ مِرْآتُهُ وَ دَليلُهُ لايَخُونُهُ وَ لايَخْدَعُهُ وَ لايَظْلِمُهُ وَ لايَكْذِبُهُ وَ لايَغْتابُهُ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 228)

[356] ـ «مَنْ اَصْبَحَ لايَهْتَمُّ بِاُمُورِ الْمُسْلِمينَ فَلَيْسَ بِمُسْلِم، وَ مَنْ سَمِعَ رَجُلاً يُنادى: يا لَلْمُسْلِمينَ! فَلَمْ يُجِبْهُ فَلَيْسَ بِمُسْلِم.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 520)

[357] ـ «اَلْخَلْقُ عِيالُ اللّهِ فَاَحَبُّ الْخَلْقِ اِلَى اللّهِ مِنْ نَفَعَ عِيالَ اللّهِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 520)

[358] ـ «سُئِلَ رَسُولُ اللّهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) : مَنْ اَحَبُّ النّاسِ اِلَى اللّهِ؟ قالَ: اَنْفَعُ النّاسِ لِلنّاسِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 520)

[359] ـ «اَلْخَلْقُ كُلُّهُمْ عِيالُ اللّهِ فَاَحَبُّهُمْ اِلَى اللّهِ عَزَّوَجَلَّ اَنْفَعُهُمْ لِعِيالِهِ.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 521)

[360] ـ «خَيْرُ النّاسِ مَنِ انْتَفَعَ بِهِ النّاسُ.» (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 403 ; به نقل از امالى صدوق)

[361] ـ «خَصْلَتانِ لَيْسَ فَوْقَهُما شَىْءٌ: اَلاْيمانُ بِاللّهِ وَ نَفْعُ الاِْخْوانِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 403 ; به نقل از تحف العقول)

[362] ـ «اِنَّ اَعْظَمَ النّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَاللّهِ يَوْمَ الْقِيمَةِ اَمْشاهُمْ فى اَرْضِهِ بِالنَّصيحَةِ لِخَلْقِهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 526)

[363] ـ «لِيَنْصَحِ الرَّجُلُ مِنْكُمْ اَخاهُ كَنَصيحَتِهِ لِنَفْسِهِ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 526)

[364] ـ «عَلَيْكُمْ بِالنُّصْحِ لِلّهِ فى خَلْقِهِ فَلَنْ تَلْقاهُ بِعَمَل اَفْضَلَ مِنْهُ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 526)

[365] ـ «يَجِبُ لِلْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ النَّصيحَةُ لَهُ فِى الْمَشْهَدِ وَ الْمَغيبِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 526)

[366] ـ «اَلْمُؤْمِنُونَ خَدَمٌ بَعْضُهُمْ لِبَعْض.» قالَ الرّاوى قُلْتُ: «وَ كَيْفَ يَكُونُ خِدَمٌ بَعْضُهُمْ لِبَعْض؟» قالَ(عليه السلام): «يُفيدُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً.»            (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 411 ; به نقل از كتاب الاخوان صدوق)

[367] ـ «اَلْمُؤْمِنُونَ اِخْوَةٌ يَقْضى بَعْضُهُمْ حَوائِجَ بَعْض فَبِقَضاءِ بَعْضِهِمْ حَوائِجَ بَعْض يَقْضِى اللّهُ حَوائِجَهُمْ يَوْمَ الْقِيمَةِ.»  (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 406 ; به نقل از امالى شيخ مفيد)

[368] ـ «مَشْىُ الْمُسْلِمِ فى حاجَةِ اَخيهِ الْمُسْلِمِ خَيْرٌ مِنْ سَبْعينَ طَوافاً بِالْبَيْتِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 524)

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 524)

[370] ـ «اِنَّ لِلّهِ عِباداً فِى الاَْرْضِ يَسْعَوْنَ فى حَوائِجِ النّاسِ هُمُ الاْمِنُونَ يَوْمَ الْقِيمَةِ، وَ مَنْ اَدْخَلَ عَلى مُؤْمِن سُرُورًا فَرِحَ اللّهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيمَةِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 524)

[371] ـ «قالَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ : اَلْخَلْقُ عِيالى فَاَحَبُّهُمْ اِلَىَّ اَلْطَفُهُمْ بِهِمْ وَ اَسْعاهُمْ فى حَوائِجِهِمْ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 524)

[372] ـ «مَنْ سَعى فى حاجَةِ اَخيهِ الْمُسْلِمِ فَاجْتَهَدَ فيها فَاَجْرَى اللّهُ عَلى يَدَيْهِ قَضاها كَتَبَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ لَهُ حِجَّةً وَ عُمْرَةً وَ اعْتِكافَ شَهْرَيْنِ فِى الْمَسْجِدِالْحَرامِ وَ صِيامَهُما وَ اِنِ اجْتَهَدَ وَ لَمْ يَجْرِ اللّهُ قَضاها عَلى يَدَيْهِ كَتَبَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ لَهُ حِجَّةً وَ عُمْرَةً.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 524)

[373] ـ «مَشْىٌ مَعَ اَخ مُسْلِم فى حاجَة اَحَبُّ اِلَى اللّهِ تَعالى مِنِ اعْتِكافِ شَهْرَيْنِ فِى الْمَسْجِدِالْحَرامِ.»    (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 408)

[374] بايد دانست كه براى وجوب امر به معروف و نهى از منكر، فقهاء شرايطى ذكر فرموده اند كه در كتب فقهيه مشروحاً بيان شده است و مجمل آنها اين كه:

     الف: آمر و ناهى، عالم به معروف و منكر بوده باشند. و در مسائل اختلافى بر شخص واجب نيست ديگرى را بر وفق نظر خودش يا نظر مرجع فتوايى خودش امر و نهى نمايد.

     ب: احتمال اثر در امر و نهى باشد.

     ج: خوف مفسده اى نباشد; مانند خوف ضرر جانى يا عرضى يا مالى قابل اعتنا بر خودش يا ديگرى از خويشان يا ساير مؤمنين. (آرى چنانكه دفاع از اساس و بنيان اسلام يا از مجتمع اسلامى متوقف بر بذل اموال بلكه نفوسى شد; در اين مورد بر مسلمانان لازم است كه به بذل آنها از اسلام و مجتمع آن دفاع كنند).

     د: عاصى، بر ترك واجب يا فعل حرام اصرار و استمرار ورزد.

     و نيز براى امر و نهى و انكار از معصيت، مراتبى است كه مشهور فقهاء فرموده اند رعايت ترتيب بين آن مراتب بايد بشود:

     الف: انكار به قلب كه به غير زبان ودست (مانند گرفتگى در رو و صورتش و يا به ترك مراوده اش) انزجار قلبى خود را از ترك واجب يا فعل حرام اظهار نمايد; به اميد اين كه عاصى از معصيتش باز ايستد.

     ب: انكار به زبان.

     ج: انكار به دست.

     و براى هر يك از اين مراتب سه گانه هم مراتب خفيف تر و شديدتر است، و فرموده اند مادامى كه با مرتبه پايين تر جلوگيرى از معصيت بتوان نمود به مرتبه بالاتر اقدام نشود.

     و بعض بزرگان فرموده اند از برترين و محكم ترين و شريفترين انواع امر به معروف و نهى از منكر براى آمر و ناهى پوشيدن رداء معروف و كندن رداء منكر از خويشتن است تا تنها به همان اعمال و اخلاق حسنه خود در ميان اجتماع، ديگران را نيز از منكرات باز و به معروف وادارد.

     و در حديث از امام صادق(عليه السلام) است: «كُونُوا دُعاةً لِلنّاسِ بِغَيْرِ اَلْسِنَتِكُمْ لِيَرَوْا مِنْكُمُ الْوَرَعَ وَالاِْجْتِهادَ وَ الصَّلوةَ وَالْخَيْرَ فَاِنَّ ذلِكَ داعِيَةٌ; با غير زبانتان (يعنى با اعمالتان) دعوت كننده مردم (به نيكيها) باشيد كه از شما پرهيزگارى و كوشش و نماز و نيكى ببينند و همين (اعمال) دعوت كننده آنان (به انجام معروف و ترك منكر) است.» (وسائل الشيعه، ج 1، ص 12)

قرآن كريم

1ـ «وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ اُمَّةٌ يَدْعُونَ اِلَى الْخَيْرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ اُولـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.»            (آل عمران، 104)

[376] ـ «مِنْ اَهْلِ الْكِتابِ اُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَ هُمْ يَسْجُدُونَ * يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَ الْيَوْمِ الاْخِرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُسارِعُونَ فِى الْخَيْراتِ وَ اُولـئِكَ مِنَ الصّالِحينَ.»           (آل عمران ، 113 و 114)

[377] ـ «لَوْ لايَنْهاهُمُ الرَّبّانِيُّونَ وَ الاَْحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الاِْثْمَ وَ اَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ.»

(مائده ، 63)

[378] ـ «وَ لَيَنْصُرَنَّ اللّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ اِنَّ اللّهَ لَقَوِىٌّ عَزيزٌ * اَلَّذينَ اِنْ مَكَّنّاهُمْ فِى الاَْرْضِ اَقامُوا الصَّلوةَ وَ آتَوُا الزَّكوةَ وَ اَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ لِلّهِ عاقِبَةُ الاُْمُورِ.»            (حج ، 40 و 41)

روايات

1ـ «وَيْلٌ لِقَوْم لايَدينُونَ اللّهَ بِالاَْمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْىِ عَنِ الْمُنْكَرِ.»            (فروع كافى، ص 343)

[380] ـ «بِئْسَ الْقَوْمُ قَوْمٌ يَعيبُونَ الاَْمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْىَ عَنِ الْمُنْكَرِ.» (فروع كافى، ص 343)

[381] ـ «اِذا اُمَّتى تَواكَلَتِ الاَْمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْىَ عَنِ الْمُنْكَرِفَيَأْذَنُوا بِوِقاع مِنَ اللّهِ تَعالى.»

(فروع كافى، ص 344)

[382] ـ «اِنَّ اللّهَ يُبْغِضُ الْمُؤْمِنَ الضَّعيفَ الَّذى لازَبْرَ لَهُ وَ قالَ هُوَ الَّذى لايَنْهى عَنِ الْمُنْكَرِ.»

(وسائل الشيعه، ج2، ص 489)

[383] ـ «لايَحِلُّ لِعَيْن مُؤْمِنَة تَرَى اللّهَ يُعْصى فَتَطْرِفَ حَتّى تُغَيِّرَهُ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 489)

[384] ـ «لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لَتَنْهُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ اَوْ لَيَعُمَّنَكُمْ عَذابُ اللّهِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 491)

[385] ـ «اِنَّ الاَْمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْىَ عَنِ الْمُنْكَرِ سَبيلُ الاَْنْبِياءِ وَ مِنْهاجُ الصُّلَحاءِ فَريضَةٌ عَظيمَةٌ بِها تُقامُ الْفَرائِضُ وَ تَأْمَنُ الْمَذاهِبُ وَ تُحَلُّ الْمَكاسِبُ وَ تُرَدُّ الْمَظالِمُ وَ تُعْمَرُ الاَْرْضُ وَ يُنْتَصَفُ مِنَ الاَْعْداءِ وَ يَسْتَقيمُ الاَْمْرُ فَاَنْكِرُوا بِقُلُوبِكُمْ وَ اَلْفِظُوا بِاَلْسِنَتِكُمْ وَ صُكُّوا بِها جِباهَهُمْ وَ لاتَخافُوا فِى اللّهِ لَوْمَةَ لائِم، فَاِنِ اتَّعَظُوا وَ اِلَى الْحَقِّ رَجَعُوا فَلا سَبيلَ عَلَيْهِمْ اِنَّمَا السَّبيلُ عَلَى الَّذينَ يَظْلِمُونَ النّاسَ وَ يَبْغُونَ فِى الاَْرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ اُولـئِكَ لَهُمْ عَذابٌ اَليمٌ هُنالِكَ فَجاهِدُوهُمْ بِاَبْدانِكُمْ وَ اَبْغِضُوهُمْ بِقُلُوبِكُمْ غَيْرَ طالِبينَ سُلْطاناً وَ لا باغينَ مالاً وَ لامُريدينَ ظَفَراً حَتّى يَفيئُوا اِلى اَمْرِ اللّهِ وَ يَمْضُوا عَلى طاعَتِهِ.»         (فروع كافى، ص 343)

[386] ـ «لايَزالُ اُمَّتى بِخَيْر ما اَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ فَاِذا لَمْ يَفْعَلُوا ذلِكَ نُزِعَتْ مِنْهُمُ الْبَرَكاتُ وَ سُلِّطَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْض وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ ناصِرٌ فِى الاَْرْضِ وَ لا فِى السَّماءِ.»

(مستدرك الوسائل، ص 385 ; به نقل از مشكوة الانوار)

[387] ـ «لاتَتْرُكُوا الاَْمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْىَ عَنِ الْمُنْكَرِ فَيُوَلّى عَلَيْكُمْ اَشْرارُكُمْ ثُمَّ تَدْعُونَ فَلا يُسْتَجابُ لَكُمْ.»  (در وصيت اميرمؤمنان به امام حسن و امام حسين(عليهم السلام))

[388] ـ «جاءَ رَجُلٌ اِلى رَسُولِ اللّهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) فَقالَ: اِنَّ اُمّى لا تَدْفَعُ يَدَ لامِس . فَقالَ: فَاحْبِسْها . قالَ: قَدْ فَعَلْتُ. قالَ: فَامْنَعْ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْها. قالَ: قَدْ فَعَلْتُ. قالَ : قَيِّدْها فَاِنَّكَ لاتَبَرُّها بِشَىْء اَفْضَلَ مِنْ اَنْ تَمْنَعَها مِنْ مَحارِمِ اللّهِ عَزَّوَجَلَّ.»      (وسائل الشيعه، ج 3، ص 436)

روايات

1ـ «مَنْ سَرَّهُ اَنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ وَ يُدْخَلَ الْجَنَّةَ فَلْيَأْت مَنِيَّتَهُ وَ هُوَ يَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ اِلاَّ اللّهُ وَ اَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ وَ يُحِبُّ اَنْ يَأْتِىَ اِلَى النّاسِ ما يُحِبُّ اَنْ يُؤْتى اِلَيْهِ.»

(تفسير مجمع البيان در سوره نساء، ذيل آيه نهم)

[390] ـ «فى حُقُوقِ الْمُسْلِمِ عَلى اَخيهِ قالَ(صلى الله عليه وآله وسلم) : «وَ يُحِبُّ لَهُ مِنَ الْخَيْرِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ وَ يَكْرَهُ لَهُ مِنَ الشَّرِّ ما يَكْرَهُ لِنَفْسِهِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 229)

[391] ـ «وَ حَقُّ اَهْلِ مِلَّتِكَ اِضْمارُ السَّلامَةِ وَ الرَّحْمَةِ لَهُمْ (اِلى اَنْ قالَ(عليه السلام)) وَ تُحِبُّ لَهُمْ ما تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَ تَكْرَهُ لَهُمْ ما تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ.» الخبر.     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 442)

[392] ـ «اَحِبَّ اَخاكَ الْمُسْلِمَ وَ اَحِبَّ لَهُ ما تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَاكْرَهْ لَهُ ما تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ.» الخبر.

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 229)

[393] ـ «اُوصيكَ بِتَقْوَى اللّهِ وَ بِرِّ اَخيكَ الْمُسْلِمِ وَ اَحِبَّ لَهُ ما تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَاكْرَهْ لَهُ ما تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ.» الخبر.            (وسائل الشيعه، ج 2)

قرآن كريم

1ـ «وَ اَطيعُوا اللّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لاتَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَ تَذْهَبَ ريحُكُمْ وَ اصْبِرُوا اِنَّ اللّهَ مَعَ الصّابِرينَ.»

(انفال ، 46)

[395] ـ «فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَ اتَّقُوا اللّهَ وَ اعْلَمُوا اَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقينَ.»           (بقره ، 194)

[396] ـ «وَ قاتِلُوا فى سَبيلِ اللّهِ الَّذينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَ لاتَعْتَدُوا اِنَّ اللّهَ لايُحِبُّ الْمُعْتَدينَ.»     (بقره ، 190)

[397] ـ «وَ اَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّة وَ مِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللّهِ وَ عَدُوَّكُمْ وَ آخَرينَ مِنْ دُونِهِمْ لاتَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَ ما تُنْفِقُوا مِنْ شَىْء فى سَبيلِ اللّهِ يُوَفَّ اِلَيْكُمْ وَ اَنْتُمْ لاتُظْلَمُونَ.»

(انفال ، 60)

[398] ـ «اِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الَّذينَ يُقاتِلُونَ فى سَبيلـِهِ صَفًّا كَاَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ.»   (صف ، 4)

روايات

1ـ «اَلْمُؤْمِنُونَ اِخْوَةٌ تَتَكافى دِمائُهُمْ وَ هُمْ يَدٌ عَلى مَنْ سِواهُمْ.» (وافى، جزء نهم، ص 18)

[400] ـ «فَالْجُنُودُ بِاِذْنِ اللّهِ حُصُونُ الرَّعِيَّةِ وَ زَيْنُ الْوُلاةِ وَ عِزُّالدّينِ وَ سُبُلُ الاَْمْنِ وَ لَيْسَ تَقُومُ الرَّعِيَّةُ اِلاّ بِهِمْ.»            (نهج البلاغه)

[401] ـ «اِنَّ اللّهَ لَيَمْقُتُ الْعَبْدَ يُدْخَلُ عَلَيْهِ فى بَيْتِهِ فَلا يُقاتِلُ.»          (وسائل الشيعه، ج 2، ص 433)

قرآن كريم

1ـ «يا اَيُّهَا النّاسُ اِنّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَر وَ اُنْثى وَ جَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَ قَبائِلَ لِتَعارَفُوا اِنَّ اَكْرَمَكُمْ عِنْدَاللّهِ اَتْقيكُمْ اِنَّ اللّهَ عَليمٌ خَبير.»    (حجرات ، 13)

[403] ـ «يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا كُونُوا قَوّامينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلّهِ وَ لَوْ عَلى اَنْفُسِكُمْ اَوِالْوالِدَيْنِ وَ الاَْقْرَبينَ اِنْ يَكُنْ غَنِيّاً اَوْ فَقيراً فَاللّهُ اَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى اَنْ تَعْدِلُوا وَ اِنْ تَلْوُوا اَوْ تُعْرِضُوا فَاِنَّ اللّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبيراً.»           (نساء ، 135)

[404] ـ «قُلْ هَلْ يَسْتَوِى الَّذينَ يَعْلَمُونَ وَ الَّذينَ لايَعْلَمُونَ؟ اِنَّما يَتَذَكَّرُ اُولُوا الاَْلْبابِ.»        (زمر ، 9)

[405] ـ «اَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقًا لايَسْتَوُونَ.»        (سجده ، 18)

روايات

1ـ «اِنَّ اللّهَ قَدْ اَذْهَبَ بِالاِْسْلامِ نِخْوَةَ الْجاهِلِيَّةِ وَ تَفاخُرَها بِآبائِها اَلا اِنَّ النّاسَ مِنْ آدَمَ وَ آدَمُ مِنْ تُراب وَ اَكْرَمُهُمْ عِنْدَاللّهِ اَتْقيهُمْ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 477)

[407] ـ «لَمَّا كانَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ قامَ رَسُولُ اللّهِ(صلى الله عليه وآله وسلم) فِى النّاسِ خَطيباً فَحَمِدَاللّهَ وَ اَثْنى عَلَيْهِ ثُمَّ قالَ: «اَيُّهَا النّاسُ لِيُبْلِغِ الشّاهِدُ الْغائِبَ اِنَّ اللّهَ تَبارَكَ وَ تَعالى قَدْ اَذْهَبَ عَنْكُمْ نِخْوَةَ الْجاهِلِيَّةِ وَ التَّفاخَرَ بِآبائِها وَ عَشائِرِها اَيُّهَا النّاسُ اِنَّكُمْ مِنْ آدَمَ وَ آدَمُ مِنْ طين اَلا وَ اِنَّ خَيْرَكُمْ عِنْدَاللّهِ وَ اَكْرَمَكُمْ عَلَيْهِ اَتْقيكُمْ وَ اَطْوَعُكُمْ لَهُ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 340 ; به نقل از حسين بن سعيد الاهوازى در كتاب الزهد)

[408] ـ «اِنَّ النّاسَ مِنْ عَهْدِ آدَمَ اِلى يَوْمِنا هذا مِثْلُ اَسْنانِ الْمِشْطِ لافَضْلَ لِلْعَرَبِىِّ عَلَى الْعَجَمِىِّ وَ لا لِلاَْحْمَرِ عَلَى الاَْسْوَدِ اِلاّ بِالتَّقْوى.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 340 ; به نقل از اختصاص شيخ مفيد)

قرآن كريم

1ـ «لَيْسَ الْبِرَّ اَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ لـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَ الْيَوْمِ الاْخِرِ وَالْمَلــئِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيّينَ وَ ءاتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِى الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكينَ وَ ابْنَ السَّبيلِ وَ السّائِلينَ وَ فِى الرِّقابِ وَ اَقامَ الصَّلوةَ وَ آتَى الزَّكوةَ وَ الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ اِذا عاهَدُوا وَ الصّابِرينَ فِى الْبَأْسـاءِ وَ الضَّرّاءِ وَ حينَ الْبَأْسِ اُولـئِكَ الَّذينَ صَدَقُوا وَ اُولـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ.»

(بقره ، 177)

[410] نقل شده است كه پس از تغيير قبله به سوى كعبه، يهود و نصارى مى گفتند: نيكويى روآوردن به سوى قبله ماست; نصارى به سمت مشرق و يهود به سمت مغرب، مردم را دعوت به قبله خود مى نمودند; پس اين آيه نازل شد: لَيْسَ الْبِرَّ اَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ ... الآية.

[411] ـ «اَلَّذينَ يُنْفِقُونَ اَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَ النَّهارِ سِرًّا وَ عَلانِيَةً فَلَهُمْ اَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ لاخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ.»          (بقره ، 274)

     در كتاب كافى و تفسير عياشى از امام صادق(عليه السلام) نقل شده كه در تفسير اين آيه فرموده اند: «انّها لَيْسَتْ مِنَ الزّكوةِ (يعنى منظور از انفاق در اين آيه، زكات واجب نيست بلكه منظور انفاقات مستحب است.)»

[412] ـ «ذلِكَ الْكِتابُ لارَيْبَ فيهِ هُدًى لِلْمُتَّقينَ * اَلَّذينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَ يُقيمُونَ الصَّلوةَ وَ مِمّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذينَ يُؤْمِنُونَ بِما اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَ ما اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ بِالاْخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * اُولـئِكَ عَلى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَ اُولـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.»            (بقره ، 2 و 3 و 4 و 5)

[413] ـ «وَاعْبُدُواللّهَ وَ لاتُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَ بِالْوالِدَيْنِ اِحْساناً وَ بِذِى الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكينِ وَ الْجارِ ذِى الْقُرْبى وَ الْجارِ الْجُنُبِ وَ الصّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَ ابْنِ السَّبيلِ وَ ما مَلَكَتْ اَيْمانُكُمْ اِنَّ اللّهَ لايُحِّبُ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُورًا * اَلَّذينَ يَبْخَلُونَ وَ يَأْمُرُونَ النّاسَ بِالْبُخْلِ وَ يَكْتُمُونَ ما آتيهُمُ اللّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ اَعْتَدْنا لِلْكافِرينَ عَذابًا مُهينًا.» (نساء ، 36 و 37)

[414] ـ «وَ سارِعُوا اِلى مَغْفِرَة مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّة عَرْضُهَا السَّمواتُ وَ الاَْرْضُ اُعِدَّتْ لِلْمُتَّقينَ * اَلَّذينَ يُنْفِقُونَ فِى السَّرّاءِ وَ الضَّرّاءِ وَ الْكاظِمينَ الْغَيْظَ وَ الْعافينَ عَنِ النّاسِ وَ اللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنينَ.»

(آل عمران ، 133 و 134)

[415] ـ «مَثَلُ الَّذينَ يُنْفِقُونَ اَمْوالَهُمْ فى سَبيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّة اَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فى كُلِّ سُنْبُلَة مِأَةُ حَبَّة وَاللّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللّهُ واسِعٌ عَليمٌ * اَلَّذينَ يُنْفِقُونَ اَمْوالَهُمْ فى سَبيلِ اللّهِ ثُمَّ لايُتْبِعُونَ ما اَنْفَقُوا مَنّاً وَ لا اَذًى لَهُمْ اَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ لاخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ * قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَ مَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَة يَتْبَعُها أَذًى وَاللّهُ غَنِىٌّ حَليمٌ.»           (بقره ، 261 و 262 و 263)

[416] ـ «اِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذينَ اِذا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ اِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ ايمانًا وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * اَلَّذينَ يُقيمُونَ الصَّلوةَ وَ مِمّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ * اُولـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ مَغْفِرَةٌ وَ رِزْقٌ كَريمٌ.»     (انفال ، 2 و 3 و 4)

[417] ـ «اِنَّ الَّذينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللّهِ وَ اَقامُوا الصَّلوةَ وَ اَنْفَقُوا مِمّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ اُجُورَهُمْ وَ يَزيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ.»     (فاطر، 29 و 30)

[418] ـ «اِنَّ الْمُتَّقينَ فى جَنّات وَ عُيُون * آخِذينَ ما آتاهُمْ رَبُّهُمْ اِنَّهُمْ كانُوا قَبْلَ ذلِكَ مُحْسِنينَ * كانُوا قَليلاً مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ * وَ بِالاَْسْحارِهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ * وَ فى اَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسّائِلِ وَ الْمَحْرُومِ.»          (ذاريات ، 15 تا 19)

[419] ـ «كُلُّ نِفْس بِما كَسَبَتْ رَهينَةٌ * اِلاّ اَصْحابَ الْيَمينِ * فى جَنّات يَتَسائَلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمينَ * ما سَلَكَكُمْ فى سَقَرَ * قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلّينَ * وَ لَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكينَ * وَ كُنّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضينَ * وَ كُنّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدّينِ * حَتّى اَتينَا الْيَقينَ.»  (مدثر ، 38 تا 47)

[420] ـ «فَاَمَّا الاِْنْسـانُ اِذا مَا ابْتَليهُ رَبُّهُ فَاَكْرَمَهُ وَ نَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبّى اَكْرَمَنِ * وَ اَمّا اِذا مَا ابْتَليهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبّى اَهانَنِ * كَلاّ بَلْ لاتُكْرِمُونَ الْيَتيمَ * وَ لاتَحاضُّونَ عَلى طَعامِ الْمِسْكينِ * وَ تَأْكُلُونَ التُّراثَ اَكْلاً لَمًّا * وَ تُحِبُّونَ الْمالَ حُبًّا جَمًّا * كَلاّ اِذا دُكَّتِ الاَْرْضُ دَكًّا دَكًّا * وَ جاءَ رَبُّكَ وَ الْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا * وَجىءَ يَوْمَئِذ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذ يَتَذَكَّرُ الاِْنْسانُ وَ اَنّى لَهُ الذِّكْرى * يَقُولُ يالَيْتَنى قَدَّمْتُ لِحَيوتى.»      (فجر ، 15 تا 24)

[421] ـ «اَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَ لِساناً وَ شَفَتَيْنِ * وَ هَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ * فَلاَ اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ * وَ ما اَدْريكَ مَا الْعَقَبَةُ؟ * فَكُّ رَقَبَة * اَوْ اِطْعامٌ فى يَوْم ذى مَسْغَبَة * يَتيماً ذامَقْرَبَة * اَوْ مِسْكينًا ذامَتْرَبَة * ثُمَّ كانَ مِنَ الَّذينَ آمَنُوا وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ وَ تَواصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ * اُولـئِكَ اَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ.»           (بلد ، 8 تا 18)

[422] ـ «اَرَأَيْتَ الَّذى يُكَذِّبُ بِالدّينِ * فَذلِكَ الَّذى يَدُعُّ الْيَتيمَ * وَ لايَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكينِ.»

(ماعون ، 1 و 2 و 3)

روايات

1ـ «ما آمَنَ بى مَنْ باتَ شَبْعانَ وَ جارُهُ جائِعٌ، وَ ما مِنْ اَهْلِ قَرْيَة يَبيتُ فيهِمْ جائِعٌ يَنْظُرُ اللّهُ اِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيمَةِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 218)

[424] ـ «مِنْ اَحَبِّ الاَْعْمالِ اِلَى اللّهِ عَزَّوَجَلَّ اِدْخالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ اِشْباعُ جَوْعَتِهِ وَ تَنْفيسُ كُرْبَتِهِ اَوْ قَضاءُ دَيْنِهِ.»           (وسائل الشيعه، ج 2، ص 522)

[425] ـ «مِنْ حَقِّ الْمُؤْمِنِ عَلى اَخيهِ الْمُؤْمِنِ اَنْ يُشْبِعَ جَوْعَتَهُ وَ يُوارِىَ عَوْرَتَهُ وَ يُفَرِّجَ عَنْهُ كُرْبَتَهُ وَ يَقْضِىَ دَيْنَهُ فَاِذا ماتَ خَلَفَهُ فى اَهْلِهِ وَ وُلْدِهِ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 228)

[426] ـ «مِنْ حَقِّ الْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ الْمَوَدَّةُ لَهُ فى صَدْرِهِ وَ الْمُواساةُ لَهُ فى مالِهِ وَ الْخَلَفُ لَهُ فى اَهْلِهِ وَالنُّصْرَةُ لَهُ عَلى مَنْ ظَلَمَهُ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 288)

[427] ـ «ما مَحَقَ الاِْسْلامَ مَحْقَ الشُّحِّ شَيْئٌى»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 5)

[428] ـ «اَيُّما مُؤْمِنٌ حَبَسَ مُؤْمِنًا عَنْ مالِهِ وَ هُوَ مُحْتاجٌ اِلَيْهِ لَمْ يُذِقْهُ اللّهُ مِنْ طَعامِ الْجَنَّةِ وَ لايَشْرِبُ مِنَ الرَّحيقِ الْمَخْتُومِ.»    (وسائل الشيعه، ج 2، ص 521)

[429] ـ «مَنْ كانَتْ لَهُ دارٌ فَاحْتاجَ مُؤْمِنٌ اِلى سُكْناها فَمَنَعَهُ اِيّاها، قالَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ : مَلائِكَتى اَبْخَلَ عَبْدى عَلى عَبْدى بِسُكْنَى الدُّنْيا، وَ عِزَّتى وَ لايَسْكُنُ جَنانى اَبَدًا.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 527)

[430] ـ «اِنَّما اَعْطاكُمُ اللّهُ هذِهِ الْفُضُولَ مِنَ الاَْمْوالِ لِتُوَجِّهُوها حَيْثُ وَجَّهَهَا اللّهُ وَ لَمْ يُعْطِكُمُوها لِتَكْنِزُوها.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 515)

[431] ـ «اِنَّ مِنْ بَقاءِ الْمُسْلِمينَ وَ بَقاءِ الاِْسْلامِ اَنْ تَصيرَ الاَْمْوالُ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُ فيهَا الْحَقَّ وَ يَصْنَعُ الْمَعْرُوفَ، وَ اِنَّ مِنْ فَناءِ الاِْسْلامِ وَ فَناءِ الْمُسْلِمينَ اَنْ تَصيرَ الاَْمْوالُ فى اَيْدى مَنْ لايَعْرِفُ فيهَا الْحَقَّ وَ لايَصْنَعُ فيهَا الْمَعْرُوفَ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 513)

[432] ـ «اَلْمَعْرُوفُ شَىْءٌ سِوَى الزَّكوةِ فَتَقَرَّبُوا اِلَى اللّهِ عَزَّوَجَلَّ بِالْبِرِّ وَ صِلَةِ الرَّحِمِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 513)

[433] ـ «مَنْ اَرادَ اَنْ يُدْخِلَهُ اللّهُ فى رَحْمَتِهِ وَ يُسْكِنَهُ جَنَّتَهُ فَلْيُحَسِّنْ خُلْقَهُ وَلْيُعْطِ النَّصْفَ مِنْ نَفْسِهِ وَلْيَرْحَمِ الْيَتيمَ وَلْيُعِنِ الضَّعيفَ وَلْيَتَواضَعْ لِلّهِ الَّذى خَلَقَهُ.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 221)

[434] ـ «مَنْ واسَى الْفَقيرَ مِنْ مالِهِ وَ اَنْصَفَ النّاسَ مِنْ نَفْسِهِ فَذلِكَ الْمُؤْمِنُ حَقًّا.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 458)

قرآن كريم

1ـ «وَاعْبُدُوا اللّهَ وَ لاتُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَ بِالْوالِدَيْنِ اِحْسانًا وَ بِذِى الْقُرْبى... الآية.»     (نساء ، 36)

[436] ـ «وَ قَضى رَبُّكَ اَلاّ تَعْبُدُوا اِلاّ اِيّاهُ وَ بِالْوالِدَيْنِ اِحْسانًا اِمّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ اَحَدُهُما اَوْ كِلا هُما فَلا تَقُلْ لَهُما اُفٍّ وَ لاتَنْهَرْ هُما وَ قُلْ لَهُما قَوْلاً كَريماً * وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ قُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانى صَغيراً.» (بنى اسرائيل ، 23 و 24)

[437] ـ در توصيف و مدح يحيى(عليه السلام) مى فرمايد: «وَ كانَ تَقِيًّا * وَ بَرًّا بِوالِدَيْهِ وَ لَمْ يَكُنْ جَبّارًا عَصِيًّا.»        (مريم، 13 و 14)

[438] ـ «اِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الاِْحْسانِ وَ ايتاءِ ذِى الْقُرْبى.» (نحل ، 90)

[439] ـ «وَاتَّقُوا اللّهَ الَّذى تَسائَلُونَ بِهِ وَ الاَْرْحامَ اِنَّ اللّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقيبًا.»       (نساء ، 1)

روايات

1ـ «ثَلاثٌ لَمْ يَجْعَلِ اللّهُ فيهِنَّ رُخْصَةً: اَداءُ الاَْمانَةِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ بَرَّيْنِ كانا اَوْ فاجِرَيْنِ.»            (وسائل الشيعه، ج 3، ص 135)

[441] ـ «اَكْبَرُ الْكَبائِرِ سَبْعٌ، اَلشِّرْكُ بِاللّهِ الْعَظيمِ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتى حَرَّمَ اللّهُ اِلاّ بِالْحَقِّ وَ اَكْلُ اَمْوالِ الْيَتامى وَ عُقُوقُ الْوالِدَيْنِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَناتِ وَ الْفِرارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ اِنْكارُ ما اَنْزَلَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ (الحديث).»            (وسائل الشيعه، ج 3، ص 464)

[442] ـ «ثَلثَةٌ لابُدَّ مِنْ اَدائِهِنَّ عَلى كُلِّ حال: اَلاَْمانَةُ اِلَى الْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ لِلْبَرِّ وَ الْفاجِرِ، وَ بِرُّ الْوالِدَيْنِ بَرَّيْنِ كانا اَوْ فاجِرَيْنِ.»  (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 628 ; به نقل از مشكوة الانوار)

[443] ـ عَنْ جَميل عَنِ الصَّادِقِ(عليه السلام) قالَ: سَئَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللّهِ عَزَّوَجَلَّ: «وَاتَّقُوا اللّهَ الَّذى تَسائَلُونَ بِهِ وَ الاَْرْحامَ، (الآية)» قالَ (عليه السلام): «هِىَ اَرْحامُ النّاسِ اِنَّ اللّهَ تَعالى اَمَرَ بِصِلَتِها وَ عِظَمِها، اَلا تَرى اَنَّهُ جَعَلَها مَعَهُ (مِنْهُ ـ نسخه).»        (وسائل الشيعه، ج 3، ص 141)

[444] ـ «اَمَرَ (اللّهُ) بِاتِّقاءِ اللّهِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ فَمَنْ لَمْ يَصِلْ رَحِمَهُ لَمْ يَتَّقِ اللّهَ.»

(تفسير صافى در سوره نساء)

[445] ـ «لاتَقْطَعْ رَحِمَكَ وَ اِنْ قَطَعَتْكَ.»      (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[446] ـ «اِذا قَطَعُوا (يَعْنى اُمَّتى) اَرْحامَهُمْ جُعِلَتِ الاَْمْوالُ فى اَيْدِى الاَْراذِلِ مِنْهُمْ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 104)

[447] ـ «اِذا قَطَعُوا الاَْرْحامَ جُعِلَتِ الاَْمْوالُ فى اَيْدِى الاَْشْرارِ.» (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[448] ـ فى حَديث عُدَّ فيهِ الْمَعاصِى الْكَبيرَةُ فَقالَ (عليه السلام): «وَ نَقْضُ الْعَهْدِ وَ قَطيعَةُ الرَّحِمِ اِنَّ اللّهَ يَقُولُ: «لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدّارِ».»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 463)

[449] ـ «اِنَّ مِنَ الذُّنُوبِ الَّتى تُعَجِّلُ الْفَناءَ قَطيعةُ الرَّحِمِ.»     (وسائل الشيعه، ج 2، ص 237)

[450] ـ «اِيّاكُمْ وَ عُقُوقَ الْوالِدَيْنِ فَاِنَّ ريحَ الْجَنَّةِ يُوجَدُ مِنْ مَسيرَةِ اَلْفِ عام وَ لايَجِدُها عاقٌّ وَ لاقاطِعُ رَحِم وَ لاشَيْخٌ زان وَ لاجارٌّ اِزارَهُ خُيَلاءَ اِنَّمَا الْكِبْرِياءُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمينَ.»

(وسائل الشيعه، ج 3، ص 137)

[451] ـ «اِنَّ الْمَرْءَ لَيَصِلُ رَحِمَهُ وَ ما بَقِىَ مِنْ عُمْرِهِ اِلاّ ثَلاثُ سِنينَ فَيَمُدُّهَا اللّهُ اِلى ثَلاث وَ ثَلاثينَ سَنَةً، وَ اِنَّ الْمَرْءَ لَيَقْطَعُ رَحِمَهُ وَ قَدْ بَقِىَ مِنْ عُمْرِهِ ثَلاثٌ وَ ثَلاثُونَ سَنَةً فَصَيَّرَهَا اللّهُ اِلى ثَلـثِ سِنينَ اَوْ اَدْنى.»            (وسائل الشيعه، ج 3، ص 141)

[452] اين بحثِ محبّت دنيا با بحث اصلاح نيّت كه در ابتداى كتاب بيان كرديم، مرتبط است.

قرآن كريم

1ـ «اَرَضيتُمْ بِالْحَيوةِ الدُّنْيا مِنَ الاْخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَيوةِ الدُّنْيا فِى الاْخِرَةِ اِلاّ قَليلٌ.»

(توبه ، 38)

[454] ـ «يا اَيُّهَا النّاسُ اِنَّ وَعَدَاللّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيوةُ الدُّنْيا.»       (فاطر ، 5)

[455] ـ «اِعْلَمُوا اَنَّمَا الْحَيوةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِى الاَْمْوالِ وَ الاَْوْلادِ كَمَثَلِ غَيْث اَعْجَبَ الْكُفّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطامًا وَ فِى الاْخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِنَ اللّهِ وَ رِضْوانٌ وَ مَا الْحَيوةُ الدُّنْيا اِلاّ مَتاعُ الْغُرُورِ.»            (حديد، 20)

[456] ـ «بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ * وَ تَذَرُونَ الاْخِرَةَ.»      (قيامة ، 20 و 21)

[457] ـ «وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَة لُمَزَة * اَلَّذى جَمَعَ مالاً وَ عَدَّدَهُ * يَحْسَبُ اَنَّ مالَهُ اَخْلَدَهُ * كَلاّ لَيُنْبَذَنَّ فِى الْحُطَمَةِ.»      (همزه ، 1 و 2 و 3 و 4)

[458] ـ «فَاَمّا مَنْ طَغى * وَ آثَرَ الْحَيوةَ الدُّنْيا * فَاِنَّ الْجَحيمَ هِىَ الْمَأْوى.»

(نازعات ، 37 و 38 و 39)

روايات

1ـ «يَابْنَ مَسْعُود قَوْلُ اللّهِ تَعالى: «لِيَبْلُوَكُمْ اَيُّكُمْ اَحْسَنُ عَمَلاً» يَعْنى اَيُّكُمْ اَزْهَدُ فِى الدُّنْيا، اِنَّها دارُ الْغُرُورِ وَ دارُ مَنْ لا دارَ لَهُ وَ لَها يَجْمَعُ مَنْ لا عَقْلَ لَهُ اِنَّ اَحْمَقَ النّاسِ مَنْ طَلَبَ الدُّنْيا، قالَ اللّهُ تَعالى: اِعْلَمُوا اَنَّمَا الْحَيوةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زينَةٌ وَ تَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكاثُرٌ فِى الاَْمْوالِ وَ الاَْوْلادِ كَمَثَلِ غَيْث اَعْجَبَ الْكُفّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطامًا وَ فِى الاْخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ.»

(اواخر كتاب مكارم الاخلاق; در وصيتهاى پيامبر(صلى الله عليه وآله وسلم) به ابن مسعود)

[460] ـ فى تَفْسيرِ آيَةِ: «وَ لا تُخْزِنى يَوْمَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ لايَنْفَعُ مالٌ وَ لابَنُونَ اِلاّ مَنْ اَتَى اللّهَ بِقَلْب سَليم.» (هُوَ مِنْ كَلامِ اِبْراهيمَ(عليه السلام)) عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام)قالَ: «هُوَ الْقَلْبُ الَّذى سَلِمَ مِنْ حُبِّ الدُّنْيا.»

(تفسير مجمع البيان)

[461] ـ عَنِ الْكافى عَنِ الصّادِقِ(عليه السلام) قالَ: «اَلْقَلْبُ السَّليمُ، اَلَّذى يَلْقى رَبَّهُ وَ لَيْسَ فيهِ اَحَدٌ سِواهُ.»

(تفسير صافى در سوره شعراء)

[462] ـ «رَأْسُ كُلِّ خَطيئَة حُبُّ الدُّنْيا. (وَ فى رِوايَة اُخْرى) حُبُّ الدُّنْيا رَأْسُ كُلِّ خَطيئَة.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 473)

[463] ـ «ما مِنْ عَمَل بَعْدَ مَعْرِفَةِ اللّهِ وَ مَعْرِفَةِ رَسُولِ اللّهِ اَفْضَلُ مِنْ بُغْضِ الدُّنْيا.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 473)

[464] ـ «مَنْ اَحَبَّ دُنْياهُ اَضَرَّ بِآخِرَتِهِ.»       (وسائل الشيعه، ج 2، ص 473)

[465] ـ «اِنَّما مَثَلُ الدُّنْيا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ ما اَلْيَنَ مَسَّها وَ فى جَوْفِهَا السَّمُّ النّاقِعُ يَحْذَرُهَا الرَّجُلُ الْعاقِلُ وَ يَهْوى اِلَيْهَا الصَّبِىُّ الْجاهِلُ.»            (وسائل الشيعه، ج 2، ص 474)

[466] ـ «وَاللّهِ ما اَحَبَّ اللّهَ مَنْ اَحَبَّ الدُّنْيا.»         (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 331)

[467] ـ «اَعْظَمُ الْخَطايا حُبُّ الدُّنْيا * اِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاَخْرِجُوا مِنْ قُلُوبِكُمْ حُبُّ الدُّنْيا * اِنَّكَ لَنْ تَلْقِىَ اللّهَ سُبْحانَهُ بِعَمَل اَضَرَّ عَلَيْكَ مِنْ حُبِّ الدُّنْيا * حُبُّ الدُّنْيا رَأْسُ الْفِتَنِ وَ اَصْلُ الْمِحَنِ * حُبُّ الدُّنْيا يُفْسِدُ الْعَقْلَ وَ يُصِمُّ الْقَلْبَ عَنْ سِماعِ الْحِكْمَةِ وَ يُوجِبُ اَليمَ الْعِقابِ * كَما اَنَّ الشَّمْسَ وَالْلَّيْلَ لايَجْتَمِعانِ كَذلِكَ حُبُّ اللّهِ وَ حُبُّ الدُّنْيا لايَجْتَمِعانِ.»

(مستدرك الوسائل، ج 2، ص 331 ; به نقل از غرر آمدى)

[468] ـ «اِنَّ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةَ عَدُوّانِ مُتَقابِلانِ وَ سَبيلانِ مُخْتَلِفانِ فَمَنْ اَحَبَّ الدُّنْيا وَ تَوَلاّها اَبْغَضَ الاْخِرَةَ وَ عاداها وَ هُما بِمَنْزِلَةِ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ، وَ ماش بَيْنَهُما كُلَّما قَرُبَ مِنْ واحِد بَعُدَ مِنَ الاْخَرِ وَ هُما ضَرَّتانِ.»     (مستدرك الوسائل، ج 2، ص 330 ; به نقل از نهج البلاغه)

[469] ـ «مَنْ اَحَبَّ الدُّنْيا ذَهَبَ خَوْفُ الاْخِرَةِ مِنْ قَلْبِهِ وَ ما اُوتِىَ عَبْدٌ عِلْماً فَازْدادَ لِلدُّنْيا حُبّاً اِلاّ ازْدادَ مِنَ اللّهِ بُعْداً وَ ازْدادَ اللّهُ عَلَيْهِ غَضَباً.»

[470] ـ «نِعْمَ الْعَوْنُ عَلى تَقْوَى اللّهِ الْغِنى.»        (وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[471] ـ «نِعْمَ الْعَوْنُ عَلَى الاْخِرَةِ الدُّنْيا (اَوْ) نِعْمَ الْعَوْنُ، اَلدُّنْيا عَلَى الاْخِرَةِ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[472] ـ «نِعْمَ الْعَوْنُ، اَلدُّنْيا عَلى طَلَبِ الاْخِرَةِ.»

[473] ـ «لا خَيْرَ فى مَنْ لايُحِبُّ جَمْعَ الْمالِ مِنْ حَلال يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ وَ يَقْضى بِهِ دَيْنَهُ وَ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ.»

(وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[474] ـ قالَ رَجُلٌ لاَِبيعَبْدِاللّهِ(عليه السلام): «وَاللّهِ اِنّا لَنَطْلُبُ الدُّنْيا وَ نُحِبُّ اَنْ نُؤْتاها.» فَقَالَ (عليه السلام): «تُحِبُّ اَنْ تَصْنَعَ بِها ماذا؟» قالَ: «اَعُودُبِها عَلى نَفْسى وَ عِيالى وَ اَصِلُ بِها وَ اَتَصَدَّقُ بِها وَ اَحِجُّ وَ اَعْتَمِرُ.» فَقالَ اَبُوعَبْدِاللّهِ(عليه السلام): «لَيْسَ هذا طَلَبُ الدُّنْيا هذا طَلَبُ الاْخِرَةِ.»  (وسائل الشيعه، ج 2، ص 530)

[475] ـ «يا اَباذَرٍّ اَلدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ ما فيها اِلاّ مَنِ ابْتَغى بِهِ وَجْهَ اللّهِ وَ ما مِنْ شَىْء اَبْغَضُ اِلَى اللّهِ تَعالى مِنَ الدُّنْيا (اِلى اَنْ قالَ(صلى الله عليه وآله وسلم) :) وَ ما مِنْ شَىْء اَحَبُّ اِلَى اللّهِ تَعالى مِنَ الاْيمَانِ بِهِ وَ تَرْكِ ما اَمَرَ بِتَرْكِهِ. يا اَباذَرٍّ اِنَّ اللّهَ تَبارَكَ وَ تَعالى اَوْحى اِلى اَخى عيسى(عليه السلام) : يا عيسى لاتُحِبَّ الدُّنْيا فَاِنّى لَستُ اُحِبُّهـا، وَ اَحِبَّ الاْخِرَةَ فَاِنَّما هِىَ دارُ الْمَعادِ.»        (اواخر كتاب مكارم الاخلاق)

[476] ـ «لاتُؤْثِرَنَّ الدُّنْيا عَلَى الاْخِرَةِ بِاللَّذّاتِ وَ الشَّهَواتِ فَاِنَّ اللّهَ تَعالى يَقُولُ فى كِتابِهِ: «فَاَمّا مَنْ طَغى وَ آثَرَ الْحَيوةَ الدُّنْيا فَاِنَّ الْجَحيمَ هِىَ الْمَأْوى» يَعْنِى الدُّنْيَا الْمَلْعُونَةَ وَ الْمَلْعُونُ ما فيها اِلاّ ماكانَ لِلّهِ.»  (اواخر كتاب مكارم الاخلاق)

[477] ـ «(اِنَّ الدُّنْيا) دارُ غِنًى لِمَنْ تَزَوَّدَ مِنْها وَ دارُ مَوْعِظَة لِمَنِ اتَّعَظَ بِها، مَسْجِدُ اَحِبّاءِاللّهِ وَ مُصَلّى مَلائِكَةِ اللّهِ، وَ مَهْبِطُ وَحْىِ اللّهِ، وَ مَتْجَرُ اَوْلِياءِ اللّهِ اِكْتَسَبُوا فيهَا الرَّحْمَةَ وَ رَبِحُوا فيهَا الْجَنَّةَ.»            (نهج البلاغه)

اشتراک نشریات رایگان

سامانه پاسخگویی